مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى قصر الهاوية :
ماتيو" ببرود ": اعتبرى امنيتك تحققت...فأنا دائماً أهتم بمساعدينى الأوفياء فقط..!
( بعدها قام برفع سيفه و سالت الدماء فدوت صرخة إيڤا فى جميع أنحاء القصر....لتنظر فتجد هذه الفتاة ذات الملامح الغاضبة و اعينها التى تشع بالحقد و الغضب الشديد و الدماء التى تسيل من يديها بسبب السيف الحاد الذى تمسك به فتجعل السيف ينصهر ثم تقف أمام ذلك المصدوم و خلفها ملامح الصدمة تعلو الجميع ليس هو وحده )
ماتيو" بصدمة ": ملاك...كيف استيقظتى..؟!
ملاك" بغضب و صراخ ": هل هذااا كل ماااا يهمك.؟!..لقد كدت تقتلهاااا ايهااا الوحش..!...لقد وعدتهما أنه لن يصيبهما أى أذى...و أنت أنت كدت تقتلهاااا..!..هل أنت مجنوون..؟!
ماتيو" ببرود ": قبل ان تلومينى لومى نفسك..فأنتِ سبب كل هذا منذ البداية لو لم تحاولى الهرب لما حدث كل هذا...و ايضاً نعم انا وحش مجنون قاتل سمينى كما تريدين فلا يهمنى
ملاك" بغضب ": أنت...أنت حتى لو كنت أنا السبب لا يجب ان تقتلهما... أنا وحدى من أستحق العقاب و أنا من حاولت الهرب و أنا من اقنعتهما
ماتيو" ببرود ": وحدى يحق لى محاسبة اتباعى بما أراه مناسباً و ليس خلاف ذلك...و لكن ان كنتِ تريدين ان تعاقبى مكانهما و تخافين عليهما إذن لا تحاولى الهرب مجدداً...مفهوم..؟
( انهى كلماته بحدة و نبرة مرعبة و لكن ملاك لم تخف و لم تتراجع عن قرارها )
ملاك" بجدية ": لن احاول الهرب مجدداً...لكن ان مسهما أى أذى سوف اجعلك تندم ايها الملك المبجل ماتيو ( أنهت كلماتها بحدة )
ماتيو" بإبتسامة ": إذن هل افهم من كلامك ان هذا تهديد ؟... تعجبنى شجاعتك و جرائتك لم يجروء أحد من قبل على تهديدى او حتى النظر الي بنظرة الثقة و التحدى التى اراها فى عينيكِ..!
( قبل ان تتحدث ملاك فتح الباب بقوة ليدخل الخادم و معه كاسبر الذى صُدم عندما رأى ملاك فى هذه الحالة و غضب بشدة )
ماتيو" بجدية ": ماذا هناك اليون..؟
( تدارك اليون " الخادم الزيف " نفسه ثم قام بالإنحناء)
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Paranormalينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...