مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى قصر الهاوية :
الخادمة ليزا" بتنهيدة ": حسناً..سوف نساعدك على الهروب و لكن بعدها كيف سوف نقنع الملك بهروبك..؟!
( قفزت ملاك من مكانها بفرح ثم احتضنتهما و أردفت بإبتسامة و حماس" لا تقلقا لدى خطة " بعدها تحول نظرها لذلك الواقف أمام الغرفة... لتعتلى ملامح الخوف على وجه ليزا و إيڤا )
الجنرال كايل " بإبتسامة ": هل تظنين حقاً انه يمكنك الهروب من هنا مولاتى..؟!..و انتما هل كنتما سوف تساعدانها على الهرب..؟..سوف اخبر جلالته و هذه نهاية حياتكما..!
( أنهى كلماته بحدة...لتستغل ملاك فرصة انشغاله بالحديث مع إيڤا و ليزا و تمسك مزهرية ثم تقوم بضربه بها على رأسه بقوة شديدة فتسيل الدماء من رأسه و يسقط مغشياً عليه )
ملاك" بتوتر ": أسفة..كان علي فعل ذلك..!
ليزا" بخوف و قلق ": ماذا سوف نفعل الآن..؟!..إذا عرف جلالته بالأمر سوف يقتلنا لا محالة..!
ملاك" بهدوء مصتنع": حسناً...اهدئا لدى الحل...اولاً لنقم بتقييد هذا الرجل ثم نهرب
إيڤا " بسعادة ": هل سوف تأخذينا معكِ..؟!
ملاك" بضحك و ابتسامة ": ههههه...نعم و الآن يجب علينا الهرب و إلا سيقضى علينا جميعاً..!
( أومأت كلاً من إيڤا و ليزا ليتبعوا ملاك و يرشدوها إلى طريق سرى للهروب لتصادف فى طريقها كاسبر لتذهب إليه فتمنعها ليزا )
ملاك" بتساؤل ": ماذا هناك ليزا...؟..لماذا منعتنى من الذهاب..؟!..انه شيقيق الأمير إيدن و بالتأكيد سوف يساعدنا و قد جاء إلى هنا لمساعدتى على الهرب
ليزا" بغضب و همس ": انه متعاون مع الملك ماتيو و قد قام بخيانة شقيقه بالفعل منذ مدة طويلة
ملاك" بصدمة فحيرة ": ماذااا..؟!... لماذا فعل ذلك..؟...و لكن ما يحيرنى فى الحقيقة ايضاً انتما...هل تكرهان ماتيو..؟!..و إذا كنتما كذلك لماذا لم تهربا..؟!
ليزا" بإبتسامة حزينة ": نحن لا نكرهه..فى الحقيقة بالرغم من انه يبدو بلا قلب و شخص يقتل أى شخص بدون ان يشعر بالذنب...إلا أنه فى الحقيقة قد عانى من ماضِِ مؤلم...و أيضاً لقد أنقذنا عندما أراد الملك السابق والده قتلنا كما قتل والدينا...و...
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Paranormalينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...