مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
« ملاحظة »
أعلم... أعلم تأخرت كثيييييييييراً في تنزيل البارت 😅.. أشعر بغضبكم و إحباطكم من هنا و لذلك أنا حقاً أعتذر 😥 و أيضاً أنا ممتنة لكم بشدة و أشكركم على إنتظاركم كل هذا ❤🤗... لقد بدأت دراستي بالفعل و لذلك أملك وقت محدود فهذه السنة خاصةً مُهمة للغاية بالنسبة لي و أحاول بقدر الإمكان التركيز في دراستي فقط و لكن وجدت أنني بالفعل تأخرت كثيراً في تنزيل البارت لكم و لهذا قمت بكتابته و نشره لكم 💜🎀... لا أريد أن أطيل عليكم أكثر من هذا لتستمتعوا بالبارت 😇❤.. و مرة أخرى شكراً كثيييييييييراً لكم على إنتظاركم 💕 فقط أخر طلب صدقوني هذه المرة لن أتحدث أكثر 😅🤐
اذكروني بدعوة و لكم بالمثل و أكثر آمين يارب ❤🤲🏻
⠀
♡ ♡ ∩ ∩ ♡ ♡
♡ (๑^◡^๑) ♡
┏♪━・━〇━・〇・━+☆+┓
Enjoy Reading ❤📖
┗+☆+━・━・━ + ━・━♬┛
♡
♡
♡فى مكان بالغابة الجنوبية :
سيڤاك" بصدمة فضحك شديد ": اوه لا أصدق لقد وصل الضيوف بالفعل..!..لقد سهلتم الأمر علي كثيراً..!..هههههههههه..لا تغضب هكذا سمو الملك جيوم..و أيضاً هل هذه طريقة تُرحب فيها أُم بإبنها الذى لم تره منذ سنوات..؟!..على أي حال اشتقت لكِ أُمي..
( أنهى كلماته ليضحك مُجدداً بشدة بينما الجميع ينظر له بصدمة )
السيدة إيليت" بجدية عكس الألم بداخلها": ابني لم يكن وحشاً.. لماذا أصبحت هكذا سيڤاك..؟!
سيڤاك " بضحك شديد و ألم ": ههههههه.. هل أنتِ جادة..؟!.. هل تتركينني كل هذه السنوات و أنا من اعتقدت أنكِ مُتِ عندما قتلكِ أبي أمام ناظري و شقيقي الأصغر إيڤان..؟!.. ههههه.. هل تُدركين كم عانينا حتى..؟!.. هههههه.. بعد كل هذه السنوات تأتين لتسأليني لماذا أصبحت هكذا..؟!.. هههه... يا لها من مزحة..!
Flashback :
( فى إحدى الليالي المُظلمة فى المملكة الغربية تحديداً فى القصر الملكي صوت صرخات تعالت تزامناً مع انتشار رائحة الدماء في جميع أنحاء القصر.. داخل غرفة القصر الملكي )
السيدة إيليت " بغضب و صراخ ": لماذا فعلت ذلك أوجين..؟!.. هل جُننت..؟!.. لقد قتلت نصف خدم القصر بالرغم من أنهم أبرياء..!
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Paranormalينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...