مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى مكان مجهول :
( يستيقظ ماتيو بألم فى رأسه بينما يحاول تذكر ما حدث )Flashback :
( كان ماتيو جالساً فى الغرفة بعد أن خرج اليون و الآخرين بينما يحاول التحكم فى غضبه و يزفر بغضب لتظهر دوامة زرقاء أمامه و كانت ملاك تقف بها أمامه و لكن يبدو بأنها غائبة عن الوعي و تسير فى نومها..بعدها قامت بإلقاء سحر عليه جعلته يغط فى نوم عميق ثم أخذته و وضعته غلى الفيل ذو الأعين الخضراء بينما هي على الفيل بأذان الفراشة )
End Flashback
( بدأ ماتيو ينظر حوله ليجد نفسه فى غرفة مختلفة عن غرفته فهم بالنهوض و لكن اوقفه فتح باب الغرفة ليتظاهر بالنوم مرة أُخرى..فتتقدم سيدة ترتدي قناعاً أسود و ثوباً أسود بإتجاهه ثم تنظر إليه و تبتسم )
السيدة ايليت " بإبتسامة و هدوء ": أعلم أنك مُستيقظ..لذلك لا داعي للتظاهر بالنوم
( فتح ماتيو عينيه بهدوء بينما يبدو له صوتها مألوفاً و كذلك شكلها ليجلس بينما ينظر لها و يحاول التذكر من كانت )
ماتيو" بتساؤل و تفكير ": سيدتي..هل سبق و أن التقينا من قبل تبدين مألوفة بالنسبة لي؟!
السيدة ايليت" بإبتسامة ": هممم...لا أعتقد ذلك..ربما خلطت بيني و بين شخص آخر
ماتيو" مازال يشك بها بجدية ": نعم ربما...حسناً..هل لي أن اعرف كيف أتيتُ إلى هنا و لماذا و اين هي ملاك ؟
السيدة ايليت" بإبتسامة و ضحك خفيف ": هههه...حسناً كنت أعلم أنك سوف تسأل كل هذه الأسئلة...و يحق لك ذلك بالطبع..ملاك فى غرفة أخرى الآن و ذلك لأنها تحتاج إلى الراحة...و أنا من أحضرتك هنا بينما كيف و لماذا..أعتذر لا استطيع أن أخبرك بذلك الآن
ماتيو" ببرود و حدة ": و هل تتوقعين مني ان أظل هنا و أنا لا اعرف حتى من تكونين و ماذا تُريدين منا ؟
السيدة ايليت" بتنهيدة فجدية ": على اي حال لم أكن أتوقع الكثير منك...فقط أريدك أن تبقى هنا..لأنه هناك مؤامرة كبيرة تحدث فى الخفاء ( أنهت كلماتها بنظرة جادة و نبرة تحمل الكثير من الغموض خلفها )
ماتيو" بجدية ": حسناً..أخبريني كيف لي أن أثق بشخص قابلته للتو و لا أعلم حتى إن كان عدواً أو صديق
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Paranormalينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...