مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى مكان فى الغابة الجنوبية :
( قام بعدها كاسبر بتحريك يده كإشارة ليأتي مجموعة من الجنود و يقومون بمحاصرة ليروى و الأخرين و يقاتلونهم بينما ليروى قفز بإتجاه كاسبر و بدأوا القتال و دارت بينهم معركة دامية.. كان الجنرال كايل يُقاتل السيدة هيثير و هذه المرة أخذ احتياطاته حتى لا تمحو ذاكرته من جديد... بينما اليون كان يُقاتل مع الجنود حتى قام سيڤاك بالتدخل و استخدم قواه لرفع جنود ليروى و ماتيو و سحبهم إلى أعماق الأرض بعد أن يصدمهم بها بقوة ثم توجه لمُساعدة الأخرين و بينما كان ليروى مُنغمساً فى قتال كاسبر.. قام سيڤاك بمهاجمته و كاد يُمسك به بقواه و لكنه تفاداها فى اللحظة الأخيرة و قفز مُبتعداً )
سيڤاك " ببرود ": هل يمكنكم قتلهم بسرعة..؟!.. لقد بدأت أشعر بالملل حقاً..!
كاسبر" بإبتسامة ": حقاً..سيڤاك لقد أصبحت بارداً للغاية بسبب إيذاء فهدك..؟!
( نظر له سيڤاك بحدة و عينيه تتوهج ليصمت كاسبر ثم يتذكر ما أخبره به سيڤاك عن ماضيه المؤلم )
سيڤاك" ببرود و حدة طفيفة ": أعتقد أنك انتهيت من سخريتك..!
كاسبر" بإبتسامة ": لم أكن أسخر منك يا صديقي..كنتُ أحاول إعادة بهجتك..!
( تجاهل سيڤاك كلامه لينظر للناحية الأخرى فهو مازال مُستاءً من صديقه فبالرغم أنه أخبره من قبل عن ماضيه جرحه للتو بكلماته...ليتنهد كاسبر ثم يُبعد نظره عنه فهو يعلم أنه الأن فى قمة غضبه )
ليروى" بإبتسامة و سخرية ": هل انتهيتما من هذه السخافة..؟!.. إذا كان كذلك فمازالت المعركة مُستمرة لعلمكما..!
سيڤاك" بإبتسامة ": و من أخبرك أن المعركة قد انتهت..؟!..هذه حتى لم تكن البداية..!..بكل الأحوال لم يتبقى غيرك فأصدقائك الأعزاء قد تم القبض عليهم أثناء إنشغالك..انظر خلفك يا سمو الأمير..
( لينظر ليروى خلفه بقلق و هو يتمنى أن ما بباله لم يتحقق ليجد أن جميع الجنود لا يوجد لهم أي أثر...بينما قد أمسك سيڤاك ب النائب كايل و اليون بقواه كما فعل مع الجنود سابقاً و كذلك أميليا و الأخرين ليُعاود النظر بغضب و ضيق إلى سيڤاك )
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Paranormalينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...