إنني أحارب ذلك الشعور..
الشعور بأنني أسقط في الهاوية..
لا أدري ما الذي دفعني أو منذ متى وأنا أسقط، ولكني أدري أنني أصبحت هشة القلب، فالوقوع هكذا يفقدك شيئًا كلما اقتربت من الأرض.
هل هذه النهاية؟ هل سأرتطم لتتكسر عظامي أو ينتهي العالم في نظري؟
لا أدري..
فربما أجد تلك الحبال التي تلتف حولي وتنقذني من الارتطام!
أنت تقرأ
عالم مُبعثر
Rastgeleتأتينا أوقات نتمنى فيها لو يتوقف العالم من حولنا وتتوقف أنفاسنا.. آخذ نفسًا عميقًا ليبدأ عقلي بنسج حكاياته، فأغوص بعيدًا في أعماق روحي وعقلي. لكل كلمة معنى، ولكل خاطرة حكاية، فهل تجد حياتك تشبه حكاياتي؟