جرسالة اليوم لقلبك ✉️💝
النصيب غلاب .
انت ممكن تسعي ف حاجة وتفضل تدعي ربنا وتلاقي مفيش استجابه وربنا مانع عنك وتعترض جواك وتقول ليه وبعد فتره تكتشف ان ربنا منع عنك دة لتدبير خير ليك ربنا مبيعملش شر ف عباده ، متعافرش ف حاجة مش ليك دايمًا انت بتشوف القصه م الاول وبتكدب وتغمي عينك عشان نفسك عايزها بس مع الوقت ربنا بيديك اشارات وعلامات تدلك ع الصح .
لا تتجاهل اشارات الله فالله دائمًا احن بعباده والله يعلم وانتم لا تعلمون 🌸💙
وك العادة ياسادة صلوا ع الحبيب المصطفي لتزداد السعادة ♥♥♥♥♥♥🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
قرب محسن من جميلة بقذارة وهو بيخلج الجلبية بتاعته وجميلة واقعه ع الأرض برعب ومش عارفه تقوم من الصدمة، قرب منها وهي بدأت تذحف لوري وهي بتبكي وبتبصله برعب .... انت عاوز ايه ي حيوان،
محسن بشهوه ..... عاوزك ...
قرب منها ونتش الخمار من ع راسها ف الوقت دا بدأت هي تصرخ جامد وهو مهمهوش اي حاجة لأن الجنينه وري البيت ف من الصعب حد يسمع صراخها ....
اتهجم عليها محسن وهي كانت بتقاوم بكل م أوتيت من قوة وهي بتصرخ ...عند ياسين ... كان ياسين واقف ف ڤراندت البيت بيتكلم ف الفون بتاعه وأنهي المكالمة وبعدين حس أنه مخنوق شويه من الحبسه وبسبب دراعه وفضل يفكر ف البنت اللي هو أنقذها وليه الناس دي كانت عاوزاها هي مخصوص فضل يفكر ف شكلها وهي بتعيط وهي خايفه عليه فيها ع بعضها افتكرها بكل تفصيلها وبدون وعي لقي رجليه وخداه ع جنينة الزهور بتاعته هو وزين ولأول مره من خمس سنين يحس أنه مشتاق للجنينة دي وهو داخل سمع صريخ جميلة وهي بتصرخ بهستريه وجري ياسين يشوف ف إيه ...
وصل ياسين لقي محسن بيحاول يتعدي ع جميلة وهي بتقاوم بكل ماأوتيت من قوة وبتصرخ بأسم زين وهو منقض عليها بشهوانيه قذره ... جري ياسين ورفع محسن من ع جميلة وفضل يضربه بعصبية رهيبه اتعدلت جميلة وهي بتحاول تدراي جسمها مكان الفستان بتعها م اتقطع وفضلت تنادي ع زين بصوت عالي ....ياسين بعصبية وهو بيضرب محسن بغل.... يابن الكلب يابن الكلب أنا هوريك أزاي تفكر تلمسها وترفع عينك عليها يابن الكلب وبعدين ندا بصوت عالي ع زين ... ياااااااااازيييييييين
كان زين واقف برا عند بوابة البيت خرج لأنه مخنوق ولسه موضوع فاطمة معلق ف دماغه واستغرب ازاي تتحول وتبقا كدا هو مكنش بيعتبرها أخته وبس ولكن كان بيعتبرها بنته جاله تلفون من شغله فضل يتكلم وهو بيتمشي لحد م خلص التلفون فقرر أنه يرجع تاني عشان جميلة اللي اتعلق بيها وحس أنها بقت خلاص ملزومه منه بقت امانه عنده شكله بدأ يحبها واخيرا نمر الداخليه بقا بيأمن بالحب من أول نظره ....
دخل زين من البوابه وليه هيتوجه ناحية البيت بس سمع صوت ياسين بينادي عليه، جري زين ناحية الصوت بسرعة شديدة، لما وصل وقف مصدوم من المنظر جميلة قاعده وضمه رجليها لصدرها وبتحاول تغطي جسمها بيإيديها بحركات هستريه وياسين ماسك محسن البواب وبيضرب فيه بغل وهو بيلعنه بأبشع الألفاظ، فاق زين من الصدمة وقرب من جميلة بسرعة وأخدها ف حضنه وهي مسكت فيه برعب وهي بتبكي وبتقول .... هو هو كان عاوز يغتصبني أنا بكرهه وبكره نفسي مشيني من هنا خدني من هنا يازين انا بمووووووووووت .. قالت كلمتها الأخيره بصريخ ودخلت ف نوبة بكاء شديد غافلة عن هذا الوحش الذي ظهر ف هيئة أنسان تحولت عيناه من الأخضر الامع إلي الأسود القاتم واحمرار شديد برزت عروقه بشده يضغط عليها بشده وكأنه يريد أن يدخلها داخل دلوعه ليحميها من هذا العالم (رهيبه أنا ف اللغه العربية الفصحي 😂) .... خرجها زين من حضنه واتجه ناحيه محسن اللي بقا بيجيب دم من كل حته ف جسمه بسبب ضرب ياسين فيه مسكه زين بعصبية من ايد ياسين وفضل يضرب فيه بكل ما أوتي من قوة فرغ فيه كل الفنون القتاليه اللي اتعلمها ف الداخليه لحد م محسن فقد الوعي ومكتفاش زين بكدا فضل يضرب فيه وهو بيشتمه ويصرخ فيه بصوت جهوري لحد م ياسين قرر أنه يبعده عنه عشان م يمتش ف إيده وفعلا قدر ياسين يبعد زين عن محسن وهو بيقوله .... خلاص خلاص يازين هيموت ف إيدك خلاص سيبه وبصلها هي ... شاور ياسين بعنيه ناحية جميلة بص زين ليها لقها حاضنه نفسها وعنيها حمرا ودموعها بتنزل بدون توقف وبتبص قدامها برعب قرب منها زين بسرعة وقعد قدامها وحضنها وفضل يهديها وهي ع نفس الحاله ...
بص ياسين حواليه لقي حازم جاي بيجري ووراه ابوه وجده والعيلة كلها قرب ياسين بسرعه من زين وقلع القميص بتاعه ومد إيده لزين هو عنيه ف الأرض وقال ... امسك ..
أنت تقرأ
جحيم عاشق
Romanceهتعمل إيه لو كنت ظابط وبتحب واحده واكتشفت انها هربانه من أهلها في قضية شرف ومطلوب قتلها ومطارده من أهلها أكيد أنت مش هتسكت هيحصل إية .... دا اللي هنشوفه في رواية "جحيم عاشق"