الجزء الخامس

24 7 1
                                    

لقد مرة شهر على وفات الحاكم لاكن مازل لم ينصب حاكم للبلاد
الكل كان حزين
تلك الابنة لم تفارق دموعها خدها
انها تبكي ليلا نهار على والدها
لقد ذهبت اليوم الى زيارة
والدتها
بسبب انها مريضة جدا
فهي منذ وفاة الحاكم
تدهورت حالتها لذلك البنت لا تفارقها الا نادرا
لاكن قد تمكن المرض منها
لذلك قد وافتها المنية

لقد اصبح الحزن عنوان لتك الوردة الذابلة
لاكن مازال هناك شعلة صغيرة موقدة في ذلك السواد
عليها الان ان تعيش حياتها مع زوجها وطفليها 
والأمير القادم كما كان يسمية والدها

غدا هو تنصيب حاكم جديد للبلاد
لاكن هل يترك أولئك الذين قتلوا الحاكم السابق ان يكون المستشار زوج الابنه  هو البديل

أعظم مصيبة في التاريخ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن