بدأ الخدم في تنظيف الثلاث غرف بينما العائله يجلسون يتحدثون عن أي شئ و كل شئ.... فحقا قد اشتاق الاخوه لبعضهم واجتمعوا بعد فراق دام 20 عام.....
تايهيونغ :هل يوجد حديقه هنا؟ .....
الاب :اجل خلف القصر هناك.....
تايهيونغ :أين ؟... كيف أسير؟ ....
الاب :(اسمك) هل يمكنك اسطحاب تايهيونغ إلى الحديقه... فالخدم الان مشغولين بتنظيف المنزل.....
جيمين :وانا ايضا اريد الذهاب ابي.... (جيمين اخو تايهيونغ الصغير يبلغ من العمر 12 عام) 🙂
العم :حسنا خذيه ايضا (اسمك) .....
جونغكوك :وانا ايضا سأتي معكم.....
ذهب جونغكوك معكم لانه لا يريد تركك بمفردك مع تايهيونغ..... واثناء سيركم كان تايهيونغ وجونغكوم لا يتوقفوا عن الحديث عن مغامراتهم وحكايتهم...... وكنتي انتي و جيمين تسيرون بالخلف.....
جيمين :مرحبا.....
انتي :مرحبا صغيري....
جيمين :انا لست صغير انا كبير.....
انتي :حسنا.... مرحبا أيها الرجل الكبير....
جيمين :مرحبا.... هل تعلمين انك جميله؟ .....
انتي :اووووو شكرا لك....
جيمين :أجمل من ماتيلدا.....
انتي باستغراب:من ماتيلدا؟ ......
جيمين :انها زوجه تايهيونغ..... او بالاصح طليقته...
انتي بفضول :اجل لقد سمعت ان تايهيونغ قد انفصل ولكن ما هو السبب؟ ....
جيمين :لا أعلم انا اتذكر ذلك اليوم الذي دخلت فيه ماتيلدا على أبي وأمي وقالت لهم انا لا استطيع التحمل اكثر من ذلك...... اريد ان انفصل عن ابنكم.....وعندها طلب مني ابي الصعود للغرفه ولم اسمع عن سبب الطلاق.....
انتي في نفسك :ولكن ما هو السبب؟........ انا فضوليه جدا لأعرف.....
جيمين :ولكن انا وجدت بديل لماتيلدا لأجل تاي....
انتي :من؟
جيمين :انتي...
انتي بصدمه :ماذا انا.... لما؟
جيمين :لأنك جميله.... وايضا عندما دخلنا للحفل وجدت ان اخي مهتم بكي كثيرا... كان يتتبعك بنظره في كل مكان تذهبين له..... وانا اعلم تاي اخي لا ينجزب لأي فتاة بسهوله.....
انتي :اوووو. ولكن لا يمكن هذا....
جيمين بعبوس :لما؟
انتي :لأنني متزوجه بالفعل من ابن عمك جونغكوك.....
جيمين :ماذا ؟... لاااااا.... سأطلب منه أن يطلقك....
انتي بضحك :ولكن انا حامل ايضا....
أنت تقرأ
زوجته ولكن
Fanfictionتدور أحداث القصه حول فتاة فقيره من أصول عربيه تسعى للخروج من عالم الفقر و مساعدة والديها و طموحها ان تصبح طبيبه و تسافر بالخارج...فتنجح فى ذلك و تتخرج من كليه الطب بتفوق و يأتيها عقد عمل بأشهر مستشفى بكوريا كمساعده ومتدربه في نفس الوقت.... فتنقلب ح...
