043

12.4K 951 2.1K
                                    

الساعة هلئ 01:25

_تدخل و هي واضعة مقلاة قدام وجهها عشان تتخبى_

احم احم اهلييييييييييييييننننن بالرقة و الحب و الجمال و ساكن قلبي 😭😭😭😭💜💜 يلا خذي بوسة يا عسل مواااااه 😭😭💜

ترا والله مش قادرة أتنفسس أخيرااا إجيت بالبارت عشان بجد غيرت كل حاجة بعد ماشفت إنو متحبو أونسون و تيتي يتأذو و لازم يتزوجو و يخلفو صبيان و بنات 🙂🙂🙂🙂🙂🙂🙂

عدد الكلمات بالبارت هي 7005 مش طويل أوي بس حاولت إنو أجيب بارت عالسريع 😭😭 حسااه بايخ بس سلكولللي اااه لو لقيتو خطأ قولولي 😭💜

مش قتلكم إنو جونغكوك حيكون إلو عذر حيخليكم تسامحوه ؟ مش متأكدة بس هو مبدئياً كدة شبه بريئ :)

إستني يابنت الحلوة 🙂🙂 أعطيني بوسة عشان محتاجة شوية حنان 😭😭😭💜

.....

أقسمتُ بالربّ بينيِ و بينٓ نفسيِ أنّني سأحميِكِ من كلّ أذًى يُلاقيِكِ ، أنتِ متدرّبتي و متمرّدتيِ .

°•°

سجنُ بوسان الشرقيّ | 14:33 مساءً

كان العجوز الأكبر السّابق يوسونغ يجلسُ متربعاً على إحدى الطّاولات بالسّجن يرتدي سروالاً برتقالياً و قد إختفت نظّاراته الطبيّة لتظهر أعينه الصّغيرة المسحوبة بوضوحٍ، و رأسه قد تناثرت أعلاه شعيراتٌ بيضاء كأنّ دارةً كهربائيّةً قد صعقتهُ !

يحيط به عددٌ لا بأس به من الرّجال يستمعون لقصصه الممتعةِ وهو يسرد ضاحكاً تارةً و متأثراً تارةً أخرى هذا هو روتينه منذ دخوله السّجن !

"و هل تعلمونٓ ماذا حصلٓ في ليلة زفافيِ الثاني بزوجتي الثانية ؟"

تسائل يوسانغ مسترسلاً بحديثه بأعينٍ لامعةٍ بحماسٍ فصرخ أغلبهم بأصواتهم الخشنة يحثّونه على المواصلة فقهقه هو بصخبٍ متحمساّ و أضاف :

"لقد تبيّن أنّه إبن طليقتيِ !! أتمنّى أن أنسى مارأيته أسفل سروالهِ الزّهريّ .. أتمنّى أن أفقد الذّاكرة "

قال كلماته الأخيرة على وشك البكاء فتعالت ضحكات الرّجال حوله بصخبٍ و بعضهم يستلقون للخلف بسبب ضحكهم الصاخب وهو يكتفيِ بالقهقهةِ قبل أن يُفتح باب السّجن الحديديّ ليدخل أحد الأمنيينٓ صارخاً بإسمه :

"بارك يوسونغ !! لديك زيارة !!"

....

فتـاة الجـيش-K.TH ⁦✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن