يسـير ذلك الغـرابي في مطـار سيؤول، وأخيراً بعـد مرور عدة سنـوات قد عاد لـموطنه، الكـاميرات تحيطـه ،كيـف لا وشـركاته تلعب دوراً كبيراً في إقتصـاد دولتـه، هو من أشهـر رجال الأعمـال ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الصفحي :سيد جيون لما عـُدت لكوريا؟
الصحفية :هل ستسـتقر هنا !
الصحفي :هل ستعود لـإيطاليا مجدداً !
العديد والعديد من الأسئـلة يتم طرحها علـيه ولكنه فقـط يتجاهلهم جميعهم ببرود، يسير بكل ثقة ورجولـية متجهاً نحو الخارج والحرس يحيطونـه ..
ليصعـد جونغكوك سيـارته ويقـود مبتعداً عن المطار متجهاً نحو وجهته الا وهي منـزل العائلـة ..
لـيوقف جونغكوك سيـارته نتيجة إشارة المرور، ليتنهد نازعاً نـظاراته الشمسـية، لـيلتفت لـلجهة اليسرى فاتحاً نافذته، ليـرى إعلانـاً لـتلك الـعازفة !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليقـلص عيناه ويبتسم بدفئ ..
جونغكوك :لقد حققت حـلمها (بإبتسامة خفيفة، ليبعد عيناه عن اللافته وقد أغلق النافذة مكمـلاً قيادته)
دقائق لـيصل جونغكوك لـمنزل العائلة وينـزل من سيارته، متجهاً نحو المنـزل ..
لتـقابله والدته بالقبـل والأحضان وهي تبكي بسعادة، ليتقدم والده محتضنـاً إياه كذلك ..
السيدة جيون :هل تعـلم كم أشتقت لك ! (بنبرة باكية، ليبتسم جونغكوك بلطف مربتاً على ظهرها وقد أقترب مُقبلاً جبينها)