اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لـم أكن لأتركك خلفـي لولا شغفـي لإسعادك!
.
تـقف ليسا فوق الرصيف تحدق نحو سيارة الأجرة وهي تغادر تحت أنظارها بينما إيـلا تلوح بخفة لـ ليسا والدموع تنساب من على خديها وليسا تبتسم بصدق لها.
وما إن غادرت الـسيارة، حتى ركضت ليسـا للجـهة المعاكسة من طريق السيارة، وهي تـحدق بهاتفها بـعينان ثابته وقد قامت بإعادة تشغيل كاميرات المراقبة الخاصة بالمبنى.
تبسمت لاليسا بخفة، وقد توجهت نحو السيارة التي تستخدمها، قرفصت بخفة أمام الجزء الجانبي للسيارة ومدت يدها لقرب العجل الأمامي من السيارة تنتزع جهاز تعقب قد وضع سابقاً.
لقد قامت بالتظاهر بأنها حمقاء، ولكنها تدرك كل خطوة قد خطاها كيم سوون، وبكل برود إقتربت من السيارة المجاورة لسيارتها ووضعت جهاز التعقب بهدوء.
ومن ثم توجهت نحو السيارة الخاصة بها، وما إن ركبت السيارة لمحت قدوم عدة سيارات تابعة لـ كيم سوون، شخرت بسخرية نابسة،
"تباً لك أيها الوغد"
حركت سيارتها بعنف تغادر المكان بسرعة، وقد وضعت هاتفها أمامها تحدق نحو الموقع لـلوصول وجهتها.
.
في ذلك المستودع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هل حقاً سنجـلس فحسب؟"
نبست روزي بنبرة مستغربة تخاطب اونوو الذي يـجلس أمامها على مكتبه وهو يحدق نحو الأوراق بـصمت.
