”عـرفتُ الحـب لأول مـرة فـي حياتـي، إنه كـالموت تسمـع عنه كـل حين خبـرا ولكنك لا تعـرفه إلا إذا حضـر . وهو قـوة طاغـية، يلـتهم فريـسته، يسـلبه قـوته، يـطمس عقـله وإدراكـه، يصـب الجـنون في جـوفه حتـى يطفـح به، إنه مزيج من الـعذاب والسرور“ يـقرأ ذلك العـاشق الكـتاب بإبتسامة تزيين ثغره وهو يفـكر بمعـشوقته !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليـدخل حارسـه الشخصي لـمكتبه الفـاخر ..
الحارس :سيدي إنهـا الساعة الثانيـة تماماً الأن، والسيـارة جاهزة (بهدوء وأدب لينحني له الحارس، ليقف جونغكوك من على كرسيه وهو يضع هاتفه فـي جيب معطفه، بينما قد وضع الكتاب جانباً، وقد أمسك بعدها سلاحه يضعه خـلف سترته)
تسيـر تلك الجمـيلة ذات الأعـين الـرمادية الواسعـة ،والشعـر الحريري الأسـود الذي يصـل لمنتصف ظهرها وهي تحمـل تسيـر خـارجة من الـفصل برفقة صديقتها روزي التي تحادث والدتها ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليسا :سأذهب للمرحاض (بهمس و إبتسامة لتومئ روزي التي تحادث لوالدتها)
روزي :سأنتظركِ في الخارج (بهدوء، لتومئ ليسا وتتجه نحو المراحيض بينما روزي قد خرجت من الجامعة)
...
تتجـه ليسا نحو مراحيـض الفتيات بهـدوء ولـكن لحظات لتشـعر بيـد قد وضعت على فاههـا بقـوة !
