👑رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي كُلِّهِ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَايَايَ وَعَمْدِي وَجَهْلِي وَهَزْلِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ👑
الوضع يتحول من سئ الي اسؤ
حاله بهاء السيئه واكتشاف الأطباء أن هناك مشكله في القلب
ما زالت حواء وابنتها في العنايه المركزه
وفي البيت تنام الأخري بلا حول ولا قوه ترفض فكره ان البيت أحترق بمن فيه
كانت تنازع في نومها : لا .هيموتو . ماما وأختي حد يلاحقهم
دخل ضاحي علي صوتها ليحدها ما زالت تنام وهي تخرف بالكلمات
ضاحي: وبعدهالك
....
اتصل منصور بأخيه ليطمئن عليه
معاذ: ايوه يا منصور
منصور: خبر ايه عاد . بتصل من امبارح ومحدش بيرد عليا .
سكت معاذ
منصور: حوصل حاجه وله ايه.
معاذ: بيت عمك اتحرق
وقف منصور بصدمه : كيف . ومين عمل أكده
معاذ: منعرفش.
منصور: حد حصل حاجه
معاذ أختنق بالدموع وقص علي منصور ما حدث وكيف أنهم وجدو فتاه واحده والاخري مفقوده
لينقبض قلب منصور اغلق مع معاذ ليذهب الي القائد ويطلب اجازه .. بعد أن شرح له الظروف التي تمر به عائلته وافق علي طلب الاجازه
....
فاقت الأخري وهي تنظر حولها بالم لتنظر الي ذلك الجسد الذي يتمدد علي الفراش الاخر بتقزز
تذكرت ما فعله وكيف ترك البيت يتحرك بأمها واختها . خرجت من الفراش وهي تتجاهل الالم الذي في جسدها لتبحث عن شئ
وجدت سكين احضرته وتقدمت من ضاحي لتطعنه في معدته شهق بالم
لترفع السكين وعندما أوشكت أن تطعنه للمره الأخري اسرع هو وأمسك يدها بقوه ليأخذ السكين بمنتهي السهوله من يدها
فهي ضعيفه بالنسبه له ما زالت مريضه جسدها يرتجف تنظر له باستحقار و شراسه تريد أن تقتله
ليعقد حاجبيه اين اختفت نظره الخوف التي كانت في عيونها
رمي السكين بعيدا وأمسك بجسدها ليكون ظهرها ملاصق لصدره ليضمها اكثر
