ضي القمر

الشرارة العشرين

💥الشرارة العشرون💥
💥 روايه ضي القمر💥
💥 بقلمي مني عبدالعزيز💥
وصلت عائله الشيخ الي المستشفي .
الام :وهي لا تقدر علي الكلام جرت علي زياد ابوس دياتك يا وليدي بنيتي شو صار معها .
زياد:العفو يا امي الحمد لله بخير  مافيهاش كسور ولا حاجه والدم وقف الحمد لله الجرح ال برسها جرج بسيط والدكتور وليد زميلي خيطه و الحمدلله ونزيف الانف وقف وبرده ما فيش منه خطر زيادة اطمئنان بس دخلتها تعمل اشعه نطمن بعدم وجود نزيف علي المخ أو نزيف داخلي ...واطمني يا امي كل مؤشراتها الحيويه بتقول انها بخير ما فيش حاجه تخوف.
الام الحمد لله .
الاب ينزل علي الارض ساجدا يشكر ربه علي نجاة ابنته .
الاخوات يبكون من سعادتهم لنجات اختهم... الأقارب والجيران يباركوا لهم نجاتها
سالمان :وهو يتقدم من الدكتور زياد شاكرا ... مشكور يا طبيب والله لو فضلنا نشكرك ليوم الدين ما هنوفوك حجك.
زياد:وهو يسلم عليه ويربط عي كتفه لا مفيش شكر بنا احنا اهل  وده وجبي .
أثناء ذلك دخل اياد اخو زياد وهو يسب في فتاة وغرورها وطولت لسانها
اياد ذهب الي أخيه عنقه  .
زياد : حمد الله على سلامتك يا ايدو..اخيرا خلصت جيش .
اياد : الله يسلمك يا زيزو. اخيرا بس مفيش فرق الجيش من هنا كله منفه.
زياد :لسه زي ماانت كاره تعيش في بلد ابوك امال لو تعرف اني بفكر ازور أهل بابا في الفرافره وكمان هخدك معايا .
اياد : مع نفسك يا كبير أنا هنزل القاهرة أقدم للمجستر أنا لولا ماما مكنتش قعدت هنا يوم واحد تقولي الفرافرة انسا.
ياعم بقي أنا اسيب الجيش ال كله شنبات اجي هنا ألقي خيم أنا تعبت ياأخي عاوز اشوف الجنس الناعم تعبت من الجنس الخشن تلات سنين مشفتش حواء كله ادم .

زياد :ومن قال هنا ما فيش حواء .
اياد:خيم ولسه لابس في خيمه ايه لسانها عاوز قصه مفهمتش كلمتين علي بعض من مسورة المجاري ال انفتحت عليا .
زيزو تلاقيك هببت الدنيا ما انا عرفك.
اياد:ابدا والله انا يدوب حطيت رجلي في الاسنسير لقيت  صوت بنت بيقول لوسمحت اخرج ..قلتلها نعم .فلاش باك
اياد وصل المستشفي سال في الاستقبال عن مكان وجود دكتور زياد الغامدي أخبروه أنه بالدور الثالث ..ذهب في اتجاه الاسنسير يدوب وضع قدمه وجد فتاة لبسه لبس بدوي وفتاة تانيه لبس لبس مدني بس عليها نقاب.
الفتاة البدويه:لو سمحت يا خي لاتصعد وأخرج برة.
إياد: نعم أخرج برة ازاي هو بيت حضرتك تتحكمي فيه ووضع يده علي زر الصعود للدور الثالث واغلق الباب .
الفتاة :يا جحيش يا بغل يا عظيم الحيا في صبايا صعدين  بالاسنسير  كييف تصعد ويهن  ما عندك خشي ماعندك دم .
اياد : يخربيتك ايه طولت اللسان دي دا لسانك أطول منك .
الفتاة الأخري:إكستي  يا نجمه  ال صار صار هو بنادم ما عنده ذؤج ولا حيه شاف بنيتين صعدين لحالهن  وصعد عادي.
اياد :هن فين البنيات دي قولي خيمات رزيات  الانسات حنفي ...بس بنات لا يمكن أبدا .
الفتاة وأثناء وقوف الاسنسير الدور المخصص الحمد لله وصلنا كنا ها نتخنج من بر ر ساحب الهوي.
خرج اياد متعصب .
باك : هههههههههههه دا انت اتكشوحت جحش وبزر لا ترقيت .
زياد جحيش يعني جحش اه لو أشفها والله لكون ملع لم يكمل كلامه وهو يجدها تدخل الغرفه المتوجهين إليها.