اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"آها بالتأكيد يمكنكِ أن تصفعي الناس جيدًا " ضحك هانما وهو يضع كيس الثلج الذي استخدمه لتقليل التورم على خده الأيسر.
لقد نقرتِ على لسانك بانزعاج ، "هذا ما تحصل عليه من أجل السخرية مني." سخرتِ منه ، وسرتِ باتجاهه لفحص إصابته.
على الرغم من أنكِ كنتِ من تسببتي في الإصابة ، إلا أنه كان خطأه في دفعك للرد بهذه الطريقة. ومع ذلك ، فقد شعرتي بطريقة ما بالسوء حيال صفعه ، خاصة عندما تبذل الكثير من القوة في القيام بذلك.
جلستي بجانبه على الأريكة ، وقمتي بلف ذقنه وتحويل رأسه إلى الجانب برفق ، 'لحسن الحظ ، أعتقد أن هذا لن يترك كدمة ، على ما أعتقد. لكنك تستحق ذلك حتى لا أشعر بالذنب.' فكرتي ، أزلتي يدك تحت ذقنه. ومع ذلك ، فقد أمسك بيدك وعصرها برفق ، "هل ما زلت تعتقد أنني لم أعني كل كلمة قلتها؟" سأل
"قد أمزح كثيرًا ، لكن قصدت كل ما قلته "
ظهر غبار خفيف من أحمر الخدود الوردي على وجهك ، "حسنًا. أنا أصدقك ولكن لا تتوقع إجابة مني."
'أكذب أم لا ، لا يزال من الصعب تصديق ذلك. هذا الرجل يصعب قراءته بعد كل شيء ، لكن أعتقد أنه يستحق بعض المصداقية بناءً على كيفية تصرفه من حولي'فكرتي في نفسك.
ضحك هانما وهو يلعب بأصابعك ، "لا بأس. ما دمتي تعرفي ما تعنيه بالنسبة لي." يرفع يدك إلى شفتيه ، ويغرس قبلة صغيرة على مفاصلك. ثم ينظر إليك ، مبتسمًا
"وستستسلمي عاجلاً أم آجلاً على أي حال." قال وهو يغمز.
لقد سحبتي يدك من قبضته ، ووقفتي ، واستدرتي ، "أنا أطبخ العشاء الآن. ضع في اعتبارك ، سأضع سم الفئران على حصتك" أعلنتي ذلك وأنتي تدوس على المطبخ.
'آه ، كان هذا أمرًا خطيرًا ، لقد تخطى قلبي لحظة. لا تفعلي ذلك يومي ستكوني في النهاية الخاسرة' لقد وبختي نفسكِ عقليًا.
ثم بدأتي تشغلي نفسك بتجهيز الوجبة ليلاً.
"إذا كان لا يزال بإمكاني تحمل هذا لمدة خمس ليال أخرى دون قتله أثناء نومه ، فسيكون ذلك رائعًا." همستي لنفسك ، تقطع الخضار بطريقة عنيفة إلى حد ما. شعرت أن زوايا شفتيك تسقط. "خمس ليال أخرى ، أليس كذلك؟"
