-26-

251 30 0
                                    

وضـعـت ألبَيض في الصَحـن لأذهَب وأحضر ألجَزر أيضاً لأرنَبي ~يجـب أن أضَع لهُ أسماً~

كان شكـلهُ ضَريفاً وَهـو يأكل ألجَزر من يدي ياللهي سأكـله أذا أستَمـر بِكَونه لَطيفاً دائِمـاً..~

أنه حَقـاً يُغَـير مزاجي واشعر أنَني أصبَح أحسن بِرفقَتهِ

لَم يَستـغـرق دَقائق من أطعـامي للأرنب وقاطـعَني جَـرس ألباب !

ذهَبت لأفتحه ومعَالم ألاستـغراب تَستَقـر
عَلىٰ وَجـهِي

وما أن فَتَحتـه وَلَم يَكن هُـناك أحَد
جديـاً؟!

كُـنت سأغلق ألباب لكـن لاحَضـت ذلكِ ألوَرقه ألمـلَصقة عَلىٰ بالباب

أنَهـا وَرَقة مُلاحَظات لاصقـه أرجـوانيه أللون كخـاصية الأرنب ألَذي تَم أرسَاله قَبل يَومـان..!

-صَوت ضَحكـاتكِ قَد طَـرَبَ أُذُنـاي ، سَعيـد بِذلك لَكن مـا أحزَنَني جَـهلكِ لِهويـتـي لِحَد الأن ، أذا كُـنت تريدين حَقـاً مَعـرفه مَن أنا أتَصـلي بـي..

وقام بِتَـرك رَقَـمه !!

عَـصفـور تـويتَـر . ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن