✳ الجزء 120 ✳
♥نـــــفــــــــس عــــــــهـــــــد♥
♣ تملكني بقسوته ♣
✏ الفصل الاول ✏
🔱 جحيم التملك 🔱
🌸فاطمة الزهراء مبارك🌸
داز نهار و جا واحد لي مليء بالاحداث و كل وحدة فينا كيفاش عاشتها
منهم فدوى و شنو وقع ليها جالسة و كتشوف قدامها و صدمة باينة عليها مقداتش تشمي الخدمة أو يجي من ديك الشركة كرهات راسها و نهار لي شافتو ليه لعناتو بغاتو بحب و قلبها خفق ليه و هو ستغل هذه الحب و طعنها بيه تحكم فيها كيف بغات و تاقت فيه و هو خان هذه التقة و كون غير وقفات هنا
سمعات تيلي كي صوني شافت شكون ستغربات هزاتو و حطاتو على ودنها
فدوى:الو
***:انت فدوى المالكي
فدوى:ااه انا شكون معايا
***(بشر):تاصلت بيك من شركة ** عندنا معاكم شراكة دار معانا مسيو زين باش تجي الفيلا ** باش تصاميم ديالها
فدوى(باستغراب):لكن انا معندي حتى شي معلومات عليها
***:خاصك تجي و الا عنضطرو نفسخو الشراكة
فدوى:عنتاصل بمسيو زين
***(قفزات):لا راه تاصلنا و مجاوبناش داكشي علاش تواصلنا معاك انت باش تجي
فدوى:اووكي انا نجي دابا
قطعات و ناضت بزز عليها لبسات بزز و خدات طاكسي نيشان فين قالت ليها غير وصلات شدها خوف كبير و قلبها تزير عليها خلصاتو و نزلات مشات صونات و عودات حتى فتحات ليها بنت ببتسامة
**:زيدي مرحبا
فدوى:انت لي تاصلتي بيا
***:ااه دخلي
فدوى(دخلات وخا مرتاحتش ليها):شكرا يمكن ليا ناخد العبار
***:اااه مرحبا خودي راحتك
بتاسمات و زادت كدور في الفيلا و تسجل حتى كتسمع غوات جاي من الفوق خلعها دارت عند البنت
فدوى:شنو كاين
***:ااااه لا والو
فدوى:لا كاينة شي حاجة الفوق
جات تطلع شداتها:لاااا ياالله نمشييو بحالنا
فدوى:اويلي واش هبلتي رخيني نمشي نشوف
مكملاتش هضرتها حتى كتسمع صوت البوليس جاو و فرعو الباب و البنت لي كانت معاها عطاتها لبكا و التبوحيط مفهمات والو
***:والله ا شاف ما درت شي حاجة هي لي خاصاتني هيييي
فدوى:شنو كتقولييي انا فين كنعرفك
كوميسير:طلع شوف
مشاو طلعو و هبطو معاهم جوج ولاد و بنت عريانة فدوى تصدمات من المنضر اما لخرا غير قربات رمقات فدوى بنضرات كلها شر
أنت تقرأ
🔥 تملكني بقسوته 🔥 نفس عهد ( بالدرجة المغربية)
Hành độngالبطل💪:راجل و نص لكن مشكلتو مشكيلة تعلق قلبو وحدة خلاه يموت عليها و طامع في حبها و قلبها يحن عليه داكشي علاش عيتصرف تصرف ما عرفو صحيح او غلاط كيفاش مع سرد القصه عنعرفو البطلة: زوينة قاريا جات الظروف تلاقا مع البطال و تخدم عندو لكن معمرها عرفاتو فاص...
