فتاه شابه جميله، ولكن كما هناك نقطه سوداء بكل ما هو أبيض، فهي أيضاً فتاه شابه ذات مشاكل عده، تفرقت عن الكثير و مات المقربون منها، عانت و ترجت، شعرت و حزنت. كانت الأقوي بأسوأ حالاتها، كانت شجاعه كما لم تكن قبلاً، كانت جميله ولكن تملك الحزن منها.
شابه ذات ملامح جذابه وعينين أسيويه جميله خضراء باهته، ليست ذات القوام الأجمل بالعالم ولكنها كانت ذات قوام جيد و مناسب بما يكفي. شعرها ما مميزها، أسودٌ طويل للغايه كان كخيوط سوداء جميله كما الخيل الأسود، و أيضاً تلك النقاط الجميله المنتشرة علي خديها و أنفها كالنجوم علي البساط الأسود، ذات تسعه عشر عاماً.أنطونيو ماكسيم لانسيل: شاب ذو ذكاء حاد، لم يكن الأقوي و لم يكن خيالياً او خارقاً للطبيعه، بل كان فقط مميز، عينيه النادره الرماديه و أيضاً شعره الأسود أخذهما مِن والدته الجميله، ملامحه حاده كالرماح، جسده الرياضي كان جميلاً ولكن عرض منكبيه كان يميز بنيته، شخصيته صارمه بالعمل ولكنه طيب القلب لعائلته، ولكنه يتحول كلياً عِند الغضب. ذو خمسه و عشرين عاماً.
دايانا، أليكساندر : والدا الفتاه المسكينه، دايانا ذات جسد متناسق و ملامح حاده قاسيه تعكس شخصيتها ، و شعر أشقر مرتب دائماً ، أليكساندر رجل لا يعرف الرحمه شيطان بهيئه بشري عينيه الخضراء ورثهما لأبنته الجميله ، وكما كان هناك نقطه بيضاء بما هو أسود، كان هو السواد بعينه.
لينا، ماكسيم : والدا أنطونيو ، لينا ذات جمال صارخ لم يعيقه الشيب و الشعر الأبيض، عينيها الرماديه هي أحن ما بالوجود. شعرها أسود قصير جميل. ماكسيم ذو جسد رياضي مناسب لسنه، عاش و رأي الكثير، ملامحه منمقه راقيه ذو لحيه خفيفه بيضاء و شعره الأشقر تخلخله بعض الشيب، حنون و طيب و يخاف علي عائلته ويسعي لأمنهم.
ڤيينا : أخت أنطونيو الصغير، الفتاه الي ظهرت بفارق عمر كبير مع أخيها حيث تبلغ مِن العمر خمس سنوات، لطيفه و بريئه جميله كقطعه حلوي تريد فقط أن تبتلعها، تحب أخاها بشده ، شعرها أشقر و متوسط الطول وجهها ملائكي و عينيها أخذت زرقه البحر بلمعانه.
________________
تلك هي الشخصيات الأساسيه الباقي بيظهر مع تتابع الأحداث.
E ~
أنت تقرأ
«الوَرّدَةُ السَودَاءْ- 𝐓𝐡𝐞 𝐁𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐑𝐨𝐬𝐞»
Romance[ مُكـتَمِلـه ] " أنتِ مَـن سَأُحَـارِبُ العَـالمَ لِأجْلِـهَا، يَا مَنّ تَـرّكَـعُ لَكِـي حُـرُوفُ اللُـغَـهِ." ~ أنطونيو لانسيل ~ | _𝐀𝐋𝐋 𝐑𝐈𝐆𝐇𝐓𝐒 𝐑𝐄𝐒𝐄𝐑𝐕𝐄𝐃_•| الغلاف من تصميمي.. | 𝐸𝐿𝐸𝑁𝑂𝑅𝐴 |☯︎ بدأت: 18/4/2022 أنِتٌهّتٌ: 6/5/20...