مكبلاً خصرها بيديه العملاقه يرقص معها برقه ويدها الصغيره تتموضع علي كتفه..
مرتديةً تنوره جميله اللون قصيره، و عليها قميص لطيف للغايه بِعدة ألوان زاهيه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أمهلكة لقلبه؟ أجل هي كذلك، أجمل ما رأي بعينيه و أنقي ما شَهِد.
صغيرته خاصته وحده.
لعين داعر يخترقها بنظراته أيقتله و ينتهي، لو لم يكن أبن عمها لدفنه هنا حياً، لاحظت جسده المتشنج و عينيه التان أسودتا بشكل مرعب و أجزمت أن كل غضب العالم يكمن داخل حدقتيه.
نظرت لما ينظر لتلتقي عينيها بعينين أندرياس الصفراء الخبيثه.
التفتت و شعرت بالخوف لما ينظر لها هكذا؟
حاولت فعل شيء صحيح لذلك نظرت لأنطونيو قائلةً.
"انيو لقد تعبت، لنذهب بعيداً نجلس سويا أريد اخبارك شيئاً."
أومأ لها ليحيط خصرها بتملك شديد وينظر بحقد ناحيه هذا الي يخترقهم بعينيه...
اتجهوا لمكان بعيد عن الحفل تاركين كل ثنائي يستمتع مع مَن يحب، جلست علي الرمال الجميله ليتخذ هو المكان بجانبها لتستند برقه علي كتفه الكبير.
