#ملوك_العشق_والدمار
#العشق_الخفي
#حياة_الأدهم2
#الفصل_الثالث_عشر2#Engy_Mohamed
_____________اللهم صلي وسلم علي نبي الرحمة🤍
ⓐⓝ___________________ⓖⓞ
كانت تسير في طرقات الشركة بغرور وثقة شديدة تنعكس مع نغمات حذائها المميزة والفريدة مثلها التي تصدر نتيجة طرقة بالأرض و التي تجذب نظر الجميع فكانت في كل خطوة تخطوها كانت تجذب نظر من حولها من رجال ونساء منهم ينظرون لها بإعجاب ومنهم من ينظرون لها بحقد علي جمالها وثقتها المنعكسة عليها والواضحة للجميع وضوح الشمس... ابتسمت بسخرية عندما استمعت الي همساتهم علي شخصيتها وجمالها فهي قد اعتادت علي ذلك من الجميع... حتي وصلت الي وجهتها أمام غرفة مكتبه لتبتسم بخبث وأكملت سيرها حتي اوقفها...
_حضرتك رايحة فين يا أنسة
لترفع نظرها تجاهها تجدحها بنظرات متفحصة من أسفل نظارتها الشمسية ليلتوي فمها بسخرية عندما رأتها حيث كانت فتاة زات بشرة بيضاء بشده أثر الكريمات والمستحضرات المفتحه للبشرة وهذا بسبب بعض آثار كريم الأساس (الفونديشن) علي وجهها وتضع لينسز أزرق اللون لا يتناسب معها نهائيا وروج من اللون البرتقالي الامع مع شفاهها الممتلئة أثر الفيلر والكثير من مستحضرات التجميل ذات ألوان غير متناسقة وشعر باللون البرتقالي الفاتح أثر الصبغة مع فستان من اللون البرتقالي يصل الي نصف فخدها يكشف أكثر مما يستر ..فكانت هيئتها مثل المهرجين علي أقل تقدير إن لم نظلم المهرجين أيضا فهم يقومون بإسعاد الأطفال ولاكن هذه لإخافتهم... هذا ما فكرت به وهي ترمقها بإزدراء وقرف... ثم تابعت سيرها دون اي إجابة.. لتوقفها كلمات هذه المقيته
_انا مش بكلمك يا غبيه ولا انتي طرشة كمان مش غبية بس
أخذت تقترب منها بهدوء شديد حتي صارت إمامها. لتقوم بخلع نظارتها ببرود ونظرة لها نظرة نارية مع تحول لون عيناها الي الرمادي الغامق من شدة الغضب وهي تستك علي أسنانها بشدة للتحكم في غضبها كي لا تجذبها من شعرها وتبرحها ضربا لتعلمها كيفيه إحترام الأخرين وهي تسبه بداخلها أفظع السباب علي إنحدار مستواه في إختيار موظفيه خاصة مساعدته..ثم تحدثت إليها بفحيح مثل الأفاعي وتهديد بث الرعب بقلب تلك اللزجة
أنت تقرأ
ملوك العشق والدمار (حياة الأدهم 2)
Misterio / Suspensoــ لعشـآق آلكومـديآ وآلجـنون.. وآيضـآ آلتشـويق وآلآثـآرة.. وآلآكشـن وآلغمـوضـ... وآيضـآً آلرومـآنسـية.. سـتكونون علي مـوعد مـع مـلحمـة مـن آلغـمـوضـ وآلتشـويق وآلرومـآنسـية.. وآلآهمـ آلكومـديآ وآلجـــــــنون مـن آلعيآر آلتقـــيل... بــقلمـ /آنجيـﮯ م...