الحـلقة الواحد والعشرون
بقلمـي مريم علاء 🤍..
( لاتنسو التصويت ، والتعليقات بين الفقرات ♥️)صخر
- مَا ذَنْب وَقتَي حِيْن يَفتَقِد حَديثَك مَا ذَنبَيْ حَين اريُدكَ فَي كُل وَقت ؟!
بتـول:- نزلت من السيارة ، الدمعة تلالي بعيني .. سلمت بسرعة ودخلت للغرفة . اول ما ذبيت العباية
نزلت دمعة من عيوني ،. صعبة تحب شخص ما يحبك
احس توني حسيت بشعور صخر .. شعور يخلي الگلب يتگطع من القهر .. اللهي رحمتك بگلبيدخلت علية ماما ، كبل مسحت دموعي .. تقدمت يمي بدون ٲჂ̤ مقدمات حضنتني .. وبجت اردفت
_ سودة علية بنيتي ، ما عندنا غير هذا الحل .. فترة وارجعج يمي.. لا تضوجين فترة واخذج هناك يمي
_ مسحت دمعتي واردفت .. احبج ماما ..
تطمنت عبالي تحجي عن سالفة حاتم .شوي وطلعت تبدل ، عيوني تفتر وراها اريد اشبع من طولها .. اصعب شي بالدنيا تعيش بدون اُم .. او تفتقد أم
وجعني كلبي من شفتهة طلعت لازمة جنطتها ، تقدم حاتم يبوس راسها .. ودعتنا امي والدمعة على خدها ادري بيها دتتعذب علمود سُحـاب..
حضنتها وابجي ، وكأن البجي يرجعها
اخذها حاتم وطلعو انهاريت وراهة بالبجي .. تقدمت يمي زينب تبجي وياي .. دخلت باجي مروة من برة بايدها الجفجير مالت تمن .. من شافتني هيج رفعت ايدها " بمعنى حضن " كلش جنت محتاجة هذا الشي
رحت لحضنها اركض ، حضنتها وابجي من كُل گلبيالليلة هاي اصعب ليالي حياتي ، لسببين
اولهم فراك ماما ، وحاتم الي روحي معلگة بحبة
معقولة اكو حب من طرف واحد ، بدون تبادل مشاعر هيج .. الله يعين كلبك يصخر صار سنين هيج حالتةزينب :- كملت المواعين وصعدت اركض اريد بس انام .. خرب من الصبح كاعدة .. اول ما دخلت لكيت حيدر كاعد يباوع ﯠ كلش مركز بالتليفون .. بس لا خيانة .. اخخخ كلبي ، سويت عليه هجمة مرتدة صرخ هو مفزوع
_ شكوووو زينب !؟ صدكك جذب شبيج بوية ..
_ انطيني تليفونك ..
_ رفع حاجبة بمكر وكال : ليش !؟
_ انطينيااا حيدر ..
_ ماكو ، مو بكيفج اني..
_ والله يا حيدر اذا ما تنطينيا الم ملابسي واروح عند اهلي..
_ حيدر بانزعاج:- صدككك تحجين شبيج انتِ !؟
- لعد شنو السبب ما تقبل تنطيني التليفون !؟
_ هيج ، شنو ماكو خصوصية !؟
_ حيدر ، انطينيا ..
_ اوكي ، هذا التليفون .. بس اذا حجيتي وياي بعد اطيح حظج ..
أنت تقرأ
مُقيد أجنحتي
Humor_ بسرررعة وحدة تجيب عبايتها.. امي جانت قريبة على عباتي شمرتها الة كمطني بيها تكمط ، وسحلني من المطبخ لغرفة ابن عمي المتزوج سحـل .. اول ما فتح الباب شمرني داخل الغرفة باوعلي بغضب واضح وگال:- _ أنتِ شنو من بنية رحمه المحمد ، هذااا لبس ينلبس بشرفچ؟؟...