البـارت الرَابع والاربـِعونَ .
بٓقلمي ، مريم علاء ♥️ .أثاري المايحـاسب ولفـة وَيغار .
جـِذب رب الجـِذب ما يحب وِلفـه .
:(------------------------------------------:) .سَحاب:- نفتش غرفتهة !!
زينب:- چــاا ليش لا ،البيت بيتنا وهيَ
غريبة من حقنـة نتطمن.توجهنـة للغرفة ،
الغرفة نظيفة ومرتبة .
ريحة ماكو .. هاي شنو !:- خية كل شي ماااكو .
زينب:- اني هم ما شفت شي .بعدنا نحجي سمعنا صوتهـا
كالت بحدَة:- شَدتسوون!! .
رَدت زينب بعصبية
:- وين جنتي ؟رفعت الحاجب .
:- عند امي .زينب:- يصير تطلعي بدون ما تكولين .
ردت ببرود .
:- محد موجود .زينب :- مو كاعدين احنة !!
فـلة:- ليش أنتِ منو ؟
نترت زينب بيها .
:- ادب سزز ، تربية ماكو لا عبالج اسكت
اللزمج اسحلج هناا اطلع ضيم كلبي بيج
صلافة وعين وكحة ما اريد .رجعت رَدت عليها .
:- انا صلفة !! ، ليش هوَ منو دخل غرفة منو ؟تقدمت تريد تضربها .
سحبتها وطلعت .
:- صدكك تحجين انت ؟رَدت بـأنغعال .
:- انتتت مو شفتيهاا شلون تحجي وياي .سَحاب:- اتركيها ، هوَ يجي يتصرف وياها .
عااطت بيه .زينب:- بـااااالج سَحابو بـااااالج تسويها .
لا تخلي يدخل يمها نهائيا .
اموتج إذا تَسويها .كلبي وجعني رَديت
:- لا ما اگـدر .زينب:- همَ عوز تقبلين .
سَحاب:- مرت الايام تتشابـه .
اشتاق آلة ..استحي اكول اريد الجهاز
حتى اتصل بيـة .
أظل انتظرة هوَ يخابر .اغسل الملابس وصافنـة .
اتذكر شلون چـِنة وَ وين وصلنـة .
منو يصدك اني جنت اكرهة .سمعت صوت باجي تصيح .
:- سَحاب يمةة .. زوجج يتصل .غسلت ايدي وَ الباقي مسحـتة
بالدِشداشة الابتسامـة اعَتلت وجهي .
جانوا متجمعين بالـصالة ،وَبس شافوني
اجيت اركض كلها ضِحكت .صعدت للغرفة ركض .
اريد بَس اوصل .
فتحت الخط ، ما سمعت بَس طگة
الجـِداحة ..سحب نـِفس قوي.
كال:- شلونج يابة ؟:- مشتاقة الك .
:- وانـة طاگ كلبي عليج ، ما بقى شي .:-وين انتَ !
:- بالكَرفان ، تعبان من الوگفـة .
ما لكيت انيسي يمي ، اتصلت بيج .
وَين اني والدَوام ، اكعد اگابل مريتي .ضحكت بصوت عالي
:- شوكت ترجع !:- بَس هذا الأسبوع بقى .
-بعدَنا نحجي صاحوا عليـه .
فشـر بصوت عالي .. خربت ضحك عليـه .
كتلـة بضحكة
:- انتَ بخدمة الشعب ، المَفروض تشتغل بكل امتنان لان هذا عملك .
أنت تقرأ
مُقيد أجنحتي
Humor_ بسرررعة وحدة تجيب عبايتها.. امي جانت قريبة على عباتي شمرتها الة كمطني بيها تكمط ، وسحلني من المطبخ لغرفة ابن عمي المتزوج سحـل .. اول ما فتح الباب شمرني داخل الغرفة باوعلي بغضب واضح وگال:- _ أنتِ شنو من بنية رحمه المحمد ، هذااا لبس ينلبس بشرفچ؟؟...