البارت التاني لليوم 😆
فوت وكومنت 🐣
علقوا علقوا بأي شي... بحب أعرف شعوركم طلبي كبير 😭🥺
استمتعوا
~~~~~~~
ينظر يونغي للحقيبة المتموضعة تحت الطاولة.... هو لم يتوقّع أن نامجون سيلحظها ولكنٍّه لحظها في النهاية...
"هو نسيها عندي في آخر درس "
"لا تمزح معي يونغي... صباح اليوم رأيتها معه بعيني هاتين..."
"ربما هي حقيبته الثانية لديه نسختين متماثلتين منها..."
"لصبري حدود يونغي أخبرني لم حقيبة جيمين هنا؟"
"لا أعلم كيف وصلت لهنا أنا متفاجئ مثلك..."
يقولها يونغي ببرود ويرتاح بجلسته أكثر
ينظر نامجون له بغضب ليقول
" يبدو أن الكسر لم يكن بقدمك بل في دماغك... "
زفر يونغي لينادي
" جيمين توقف عن الاختباء واخرج لقد كشفك نامجون "
لكن لا مجيب ليدير يونغي رأسه باتجّاه الخزانة مستغرباً ليقول بدرامية
" هل اختنق ومات داخل الخزانة؟"
يفتح نامجون عينيه على اتساعهما
" هل حبسته داخل الخزانة أيها المجنون!! "
يقولها وهو يتجه سريعاً للخزانة يفتح بابها بسرعة وهو كان مفتوحاً بالأساس... ليجد جيمين ساكناً فيها بلا حراك مغمضاً عينيه
"جيمين جيمين هل أنت بخير؟!!"
يلتفت يونغي بسرعة ويقترب من نامجون
"امسخصسروم"
جيمين يدير نفسه ويتحدث بلغة هندية... استنتج الاثنان من لغته التي تحدث بها أنه نائم وحسب...
يتنهد نامجون ويغمض عينيه مرتاحاً ثم يرمق يونغي الذي يقهقه على منظر جيمين..
"نامجون لا تحرمني من وجود جيمين في درسي.... هو قطعة ذكاء مع غباء مع طفولية مع لطف مع حماس"
يكمل يونغي مع قهقهته
"لا أريد مالاً لقاء تدريسي له فقط دعه يأتي لدرسي"
YOU ARE READING
Don't Leave Me
Fanfiction[مكتملة] (نقية تماماً من الشذوذ) حتى لو قلتُ لكَ اتركني لا تتركني... وكأنّ الحياة تستمتع وهي تشاهد من منّا يترك الآخر أولاً.... تتقاطع المواقف والظروف لتكتمل الحكاية تحت مسمى حياة... بارك جيمين في السنة الأولى من الجامعة توفي والداه قبل شهرين ويع...