مرحباً...كيف الحال؟
تعليقك يسعدني 💙
ولا تنسوا الفوت 🐥
~~~~~~
جيمين كان يمشي مسرعاً بعد أن تم طردته من قبل يونغي...
توجه ناحية غرفة نامجون واقترب من بابها الذي كان مفتوحاً بشق صغير ليرى والدة نامجون تجلس بجانب سريره ونامجون يبدو عليه أن غارق بنومه على سريره...
بقي واقف لبعض من الوقت يراقب بهدوء ولما أحس بوالدة نامجون استقامت هو ابتعد بسرعة...
مشى بخطواته سريعاً حتى خرج من ذلك الطابق ثم أكمل مسيره مطأطئاً رأسه باستياء..
وهناك في الطابق الأرضي وعند الاستعلامات توقف حينما شاهد السيد تشوي يسأل الموظفة شيئاً ما
"أوه سيد تشوي..."
ولما أحس بأحد يناديه
"جيمين..."
اقترب منه جيمين بضع خطوات ليقول
"خيراً ماذا تفعل هنا؟"
"أنا هنا لأجل إجراءات خروج السيد مين من المشفى..."
"هو في المشفى؟... لم؟"
"تعرض لوعكة صحية ارتفاع ضغط دم مفاجئ..."
فكّر جيمين للحظات ألهذا كان يونغي بتلك الحالة يبكي ومنهار هل هو خائف على والده...
السيد تشوي بالفعل اتجه بالمصعد للأعلى ونزل مع السيد مين ويونغي أيضاً كان برفقتهم...
وكان هناك جو من الصمت بين الثلاثة استغربه السيد تشوي
جيمين كان خلفهم من بعيد يراهم يغادرون وعيونه بقيت تحدق بذلك المشهد...
نزلوا وها هي سيارتهم التي تصطف أمام المشفى عند مكان صف السيارات...
كانوا يقفون هناك والسيد مين بمساعدة تشوي وصل لهناك
فتح له الباب يريد الجلوس في السيارة لير مين يونغي يجلس في الأمام ليصرخ
"لا تصعد معنا.."
انتفض جسد يونغي والسيد تشوي قال
YOU ARE READING
Don't Leave Me
Fanfiction[مكتملة] (نقية تماماً من الشذوذ) حتى لو قلتُ لكَ اتركني لا تتركني... وكأنّ الحياة تستمتع وهي تشاهد من منّا يترك الآخر أولاً.... تتقاطع المواقف والظروف لتكتمل الحكاية تحت مسمى حياة... بارك جيمين في السنة الأولى من الجامعة توفي والداه قبل شهرين ويع...