بالنسبة للسؤال في البارت السابق عن تخصص شركة ماكوتو فلم يجيب احد..... وشركته هي شركة حراسات خاصة اي انه يؤمن مجموعة من الحراس المدربين لحماية الشخصيات المهمة والتي تريد حماية شخصية أو تأمين شركاتها..... واما عن كايتو فهو شركته متخصصة في الهندسة اي انشاء وتصميم البيوت والشركات والمؤسسات الكبيرة.... وكلاهما شركات عالمية.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
تستيقظ في الصباح على صوت الهاتف لتمسك الهاتف وترى رقم غريب 'ترى من هذا الغريب على الصباح' قالت ران في نفسها باستغراب لتجيب على الهاتف "مرحبا.. من معي؟" قالت ران بتساؤل "أمم يبدو أنكِ نسيتِ أن ترسلي لي العنوان... لذا قلت لنفسي لما لا اتصل انا واعرف منك العنوان وأيضا ليكون صوتك اول صوت يدخل اذني" قال ذلك المتحري بمكر يظهر في صوته "سي.. سينشي.. سينشي انت كيف حصلت على رقمي" قالت ران بصدمة "حقا.. وهل هذا سؤال يبدو أنكِ نسيتِ أنني ضابط فيدرالي وأستطيع معرفة أي شيء اريده... وخاصة إذا كان يخص معشوقتي "قال سينشي بملل ثم أنهى بخبث شديد لتحمر هي خجلا ولم تستطع الإجابة "راااااااااااان" صوت قوي صدر من تلك المجنونة التي دخلت إلى الغرفة للتو أدى إلى سقوط تلك الملاك المذعور من على سريرها واصتدام رأسها بالكومون بجانب السرير" هاي ران.. ران أين أنتِ "قالت سوكو وهي تنظر للغرفة باستغراب "اووه... ما هذا يا أكبر مجانين العالم.. هل هناك أحد يدخل على احد هكذا... لا وفي الصباح أيضا... ماذا حدث لكي تدخلي هكذا... اا" قالت ران وهي تجلس على السرير وتأوهت في آخر كلامها وهي تضع يدها على جبينها الذي جرح عند سقوطها" ران.. ماذا حدث هل انتِ بخير... وأنتِ لماذا كنتِ تصرخين "قالت اوكو التي دخلت للغرفة عند سماع صراخ سوكو" انا صرخت... لا انا فقط كنت انادي على ران لاخبرها شيء "قالت سوكو ببساطة وكأن شيئا لم يحدث "حقا لقد جرحت الفتاة وانتِ بكل بساطة تقولين كنت اناديها" قالت كازوها بلوم وهي تذهب باتجاه ران وتجلس بجانبها" أجل واضيفِ لذلك صراخها الذي رجّ الكوكب" قالت سيرا وهي تستند بظهرها على الحائط وتضم ذراعيها حول صدرها" إذا سوكو... لماذا دخلتِ هكذا ما الذي كنتِ تريدينه "قالت ران وهي ترفع حاحبيها بتساؤل" اه.. ذكرتيني كنت سأخذ رأيك في ملابسي لأنني محتاره لا أعرف ماذا ارتدى "قالت سوكو وهي تذم شفتيها يتذمر" ماذااااا" صرخة هي ما خرجت من أفواههم جميعا عدا ران؛ لأنها قد اعتادت على الأمر" اووف بحقك سوكو انتِ الان عمرك خمسة وعشرون عاما ومازلتِ تأخذين رأي في ملابسك هل يجوز هذا "قالت ران بملل وهي تنظر بغضب طفيف" اووف ارجوكِ أخبريني فأنا محتارة جدا ولا اعرف ماذا اختار "قالت سوكو بملل وتدمر "ارجوك سوكو انا لست مصممة الملابس خاصتك ... اسمعي انتِ تعيشين مع مصممة ازياء عالمية لماذا لا تسأليها "قالت ران وهي تؤشر على كازوها بملل" حقا ران حتى هي تأخذ رأيك في ملابسها" قالت سوكو بملل وهي تنظر إلى النافذة" حقا حسنا إذا كنت هكذا حقا فلماذا تطلبين مني تصميم فساتين لك عندما تذهبين للحفلات ها "قالت كازوها بعصبية" انا فقط أطل.... "قالت سوكو وقاطعاتها ران وهي تصرخ بهم "يكفييييي.. هيا أخرجوا بسرعة "قالت ران وهي تصرخ بغضب ليخرجوا من الغرفة بسرعة لتزفر هي الهواء بقوة لتسمع صوت لا تعرف من أين أتى لتتذكر انها كانت تتحدث مع سينشي لتبحث عن الهاتف بسرعة وتمسكه "اوه.. اسفة ولكن لماذا لم تغلق الخط عندما سمعتهم.. أليس هذا قلة ذوق يا سيد سينشي "قالت ران وهي ترفع احد حاجبيها بمكر "اوووه حقا حسنا... كنت أريد أن أرى كيف هي حياة حبيبتي مع أصدقائها... هل من مانع" قال سينشي بخبث "وهل كنت أتحدث مع أصدقائي الان" قالت ران باستغراب" إذا اليسوا هؤلاء اللواتي رحلوا للتو صديقاتك "قال سينشي بتساؤل واستغرب" بل إنهم اخوتي يا سيد سينشي" قالت ران بسخرية ليبتسم الآخر بحب" إذا لم تخبريني أين سنلتقي "قال سينشي بجدية" سوف نجتمع في المقر لكي نتناقش حول القضية و مشاركة المعلومات التي توصلت إليها عن هذه العصابة "قالت ران بنرة مماثلة له" حسنا.. وأين هذا المقر" قال سينشي بملل" ماذا ألم تذهب إليه البارحة" قالت ران باستغراب "لا لم اذهب اليه لأنني عندما وصلت إلى هنا ذهبت مباشرة إلى شركتكِ "قال سينشي بجدية" اه حسنا... يمكنك القدوم مع هيجي أو امورو أو اكاي أو شيهو... فهم ذهبوا إلى هناك أمس أليس كذلك "قالت ران بمكر وخبث "حسنا ولكنهم ذهبوا "قال سينشي وهو يمثل الحزن "حقا حسنا كيف عرفت هذا وانت عند بداية المكالمة أخبرتني أن صوتي هو أول صوت تسمعه فكيف عرفت بذهابهم "قالت ران بمكر وسخرية" حسنا.. اممم لقد رأيتهم من الشرفة.. اجل رأيتهم من الشرفة "قال سينشي بتوتر لكنه حاول اخفاؤه، ولكن على من فهي تعرفه عن ظهر قلب حتى بعد كل هذه السنوات الماضية لازالت تعرفه جيدا وتفهمه من دون أن يقول شيء" حسنا والان تذهب معهم لكي لا تتأخر وأيضا لأتجهز انا الأخرى "قالت ران بجدية ولم تمهله الوقت ليرد عليها" إلى اللقاء... حبيبي" قالت ران وهي تحدث نفسها ثم استقامت وذهبت إلى الحمام لتتجهز انتهت من الاستحمام وذهبت لارتداء ملابسها كانت ترتدي :
أنت تقرأ
💖💖اعشقك أيتها الملاك 💖💖
Ficción Generalالابتعاد عن الاهل من أجل حمايتهم... ومقابلة الأحبة بعد سنين... محاربة ضد منظمة خطيرة... مع كل هذا لا زال عشقهم لبعض في قلوبهم ينبض كما هو بل ويزيد كل يوم وكل لحظة مع كل نفس يخرج منهما أنهما أجمل... وأروع ثنائي.. سينشي كودو ×ران موري
