إصابة مفاجئة😰

15.9K 322 25
                                    

تذكير:
جونكوك:ااعجبك البقاء هنا ام مذاا؟؟

هنا خطرت لإيمي فكرة"سأشغله بالحديث الى ان يذهب ذلك القذر من هنا"
التفتت إيمي الى جونكوك وقالت بكل ثقة : أرى انك تظن نفسك الامير الوسيم هنا ولكني لا ارى سوى كتلة من الغرور امامي.
انزعج جونكوك من كلام ايمي كثيرا لكنه تمالك نفسه ورد بكل برود:
انتبهي لألفاظك يا فتاة فأنتي لا تعلمين مع تتحدثين.
إيمي:(بعد ان ابعدت يديها عن عينيها): لا ، اعلم جيدا انت جيون جونكوك مجرد غني مدلل يظن نفسه اسدا بينما هو مجرد حشرة صغيرة.
هنا غضب جونكوك كثيرا من ايمي فاقترب منها والصقها على الحائط و تحدث بصوت مرعب قرب اذنها : اتريدين ان تري ماالذي تستطيع هذه الحشرة الصغيرة فعله .
هنا ارتعبت ايمي من كلامه فقد كان مخيفا جدا لكنها تمالكت نفسها واجابت:ابت..عد.عن..يي
لم يسمع جونكوك كلامها وامسك معصمها بقوة وفتح الباب و رماها خارج الغرفة و قال بصوت منخفض :
لا تريني وجهك مرة اخرى ايتها العاهرة.
ثم اغلق الباب و خلد الى النوم . اما بطلتنا فجمعت ما تبقى من كرامتها و دخلت غرفتها حامدة الله ان ذلك اليونغي قد غادر جلست على سريرها و ظلت تفكر في ذلك المتعجرف و ما فعله معها حتى خلدت للنوم .
                              في الصباح
استيقظت بطلتنا على الساعة السادسة استحمت وارتدت ثياب العمل

                              في الصباحاستيقظت بطلتنا على الساعة السادسة استحمت وارتدت ثياب العمل

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

ونزلت بهدوء كي لا توقظ العائلة فهم لا زالوا نائمين كون اليوم عطلة. لتعترضها الخادمة ايف.
ايف:صباح الخير سيدتي .هل تريدين تناول فطورك الان
ايمي:صباح الخير .اولا انا لست سيدة احد نادني ايمي .وثانيا شكرا لكي لا اريد اتعابك ساتناول في الخارج .
ايف:ولكن سي..اقصد ايمي لا يجوز ان تخرجي دون تناول الافطار.
ايمي: بدون لكن .كما انني مستعجلة .
ايف:حسنا كما تريدين
ايمي: الى اللقاء اذن نلتقي في المساء
خرجت ايمي من المنزل او القصر كما تقول عنه.ركبت سيارتها

ركبت سيارتها

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
القوية و الباردOù les histoires vivent. Découvrez maintenant