HELLO EVERYONE
Enjoy
Miguel POV:-
منحه خيار الحصول على صديق من زاندر جعله يشعر بشيء لا يمكنه وصفه.
جعله يشعر بشيء لا يستطيع وصفه.
ليس إذا كان الغضب أو الإحباط أو الألم. لم يكن يتوقع أن يقوم زاندر ، أو حتى السيد سيمبسون ، بطرده لمجرد أنه لن يقبل الوظيفة التي قدموها.
قالوا إن هذا المشروع لمن يرغب في قبوله بطواعية. لكن لماذا يرغمونه على أخذه؟ وفي المقام الأول ، لماذا رشحه رئيسه وزملاؤه؟ إنهم يعرفون أنه ليس حريصًا على العمل مع المشاريع الكبيرة. هل هذه حيلتهم لطرده؟
لم يعطيه زاندر حتى نظرة ثانية بعد أن قال هذه الكلمات. هذا يعني فقط أنه ليس لديه أي معنى للرجل على الإطلاق. تركه يقبله. والرجل ، الذي ربما ليس مثليًا ، سئم منه. هذه الفكرة جلبة البرودة داخله.
ولا يعرف سبب ذلك.
لا يستطيع زملاؤه النظر في عينيه مباشرة. حتى الآن يشعرون بالذنب؟ هاه.
لا تجعلني اضحك.
"سأكون ممتنًا يا سيد ستون إذا أسرعت. ليس لدينا اليوم بطوله."
أعتقد أنه سيكون يوم طويل من الجحيم.
-------------------------------------
وهو يوم طويل من الجحيم. بعد جمع أشخاص من أقسام مختلفة ، ذهبنا إلى غرفة الاجتماعات لمناقشة تفاصيل المشروع الذي تم جمعنا من أجله. تبين أن المشروع للأعمال الخيرية. يريد السيد غراڤمان أن نتوصل إلى مشروع جيد لجمع الأموال بحيث تذهب جميع العائدات إلى المدرسة العامة للمجتمع.
سماع ذلك جعلني أرغب في العمل على هذا الآن. لكن ما زلت أكره ما حدث في وقت سابق. كيف يجمع الناس لهذا المشروع ، ولا سيما أنا ، هذه خطوة حقيرة.
الاجتماع كان جحيماً لأن السيد غراڤمان جعلني أجلس بجانبه. وهو ليس سوى مؤتر. يتصرف ببرود تجاهي طوال الوقت لكنه لا يسمح لي بالابتعاد عنه.
شد كرسيي بالقرب منه ووضع ذراعه حولي. حاولت أن أرفع ذراعيه عني وأن أبتعد عن كرسيه لكنه لم يسمح لي بذلك. سوف يحدق في وجهي لبضع ثوان ، ويسحبني مرة أخرى ، واستمر في المناقشة. لقد حاولت الكثير من الوقت اللعين لدرجة أنني سئمت منه وتركته يفعل ما يحلو له.
في منتصف الاجتماع ، شعرت بدوار قليل. ربما يرجع ذلك إلى حقيقة أنني لم أتناول الغداء بعد والان حوالي الثالثة بعد الظهر. إذا كنت أعرف فقط أن هذا سيحدث ، كنت سأتناول الطعام أثناء الاستراحة ولا أتناول كوبًا واحدًا من القهوة.
هذا ما يحدث عندما لا تخطط مسبقًا. لهذا السبب أحببت كل شيء جدولته. وكالعادة ، السيد غراڤمان موجود دائمًا لإفساد جدول أعمالي.
والآن يدور رأسي بسبب الجوع.
أو ربما يكون السبب أيضًا هو أنني لم أحصل على نوم جيد مؤخرًا، أفكر في الأشياء التي تحدث في حياتي مؤخرًا. وهذا يشمل زاندر غراڤمان. لماذا يجعل حياتي بائسة؟
"أعتقد أن هذه خطة جيدة. ما رأيك يا زاندر؟" سمعت السيد سيمبسون يقول.
حاولت أن أنظر إلى السيد غراڤمان من خلال عيني الضبابية ورأيته يحدق في وجهي. قد يكون السبب في ذلك هو أن ذهني في حالة تشوش ولكني أعتقدت أنه يبدو قلقًا. لماذا هو قلق؟ هل الاقتراح بهذا السوء؟ آسف لم أكن أستمع. لا على الاطلاق.
شعرت بيده تداعب وجهي،
تلامس يده الخشنة للجلد الناعم في وجهي "هل أنت بخير؟" ظننت أنني سمعت قلقًا في صوته. ولكنني يمكن أن اكون خاطئاً. لقد انتهى من اللعب معي ، أليس كذلك؟
ترنحت لأدفع يده بعيدًا عني. الكلمة الرئيسية ، حاولت. بصرف النظر عن كوني ضعيف ، "أنا بخير ، فقط جائع وأحتاج إلى بعض النوم. من فضلك استمر." قلت وجعلتها تبدو وكأنها لا شيء. ربما يؤدي عدم النوم لفترة أقل في الأيام القليلة الماضية وعدم وجود طعام في معدتك إلى ضعفك حقًا. حسنًا.
الدرس المستفاد.
اياك ان لا تنام وكل طعامك.
لكن أعتقد أنه كان يعتقد بشكل مختلف. "اللعنة! أنت لم تأكل بعد؟ لماذا لم تقل ذلك؟"
سحبني بقوة من على الكرسي وهو يصرخ بأن الاجتماع قد تم تأجيله قبل أن يقودني خارج الغرفة باتجاه من يعرف أين.
لماذا انت قلق؟ ولماذا انت مهتم؟ ولماذا لا أقاومه؟ ربما لأنني ضعيف في الوقت الحالي؟ ايا كان.
أنا لست في مزاج يسمح لي بالتفكير الآن. معدتي تتذمر وتتألم ورأسي يدور طالبًا بعض النوم.
شعرت بجسدي يستلقي على أريكة ناعمة.
حسنًا ...... ربما يمكنني الحصول على قسط من النوم.
"خذ قيلولة حبيبي. لقد طلبت بالفعل من شخص ما أن يشتري لك طعامًا. لا يجب أن تجوع نفسك. لا تجعلني قلقًا طوال الوقت ،"
سمعت صوتًا يتمتم بجانب أذني. أنفاسه الدافئة التي تلامس بشرتي تجعلني أرتجف.
شعرت بشخص يمسد شعري وأنا مستلقي هناك وعيني مغلقة. أنا نعسان للغاية. أنا حقا أريد أن أنام. وهذه اليد لا تساعد.
إنه شعور جيد لدرجة أنه يجعلني أكثر نعومة.
قبل أن أترك الظلام يبتلعني ، ظننت أنني شعرت بشيء ناعم يلامس شفتي. جنبًا إلى جنب مع نفس الصوت الذي أخبرني به سابقًا أن أنام. ونعم ، النوم هو ما حدث بعد ذلك.
يتبع...................
أنت تقرأ
A Little Obsession✔️
General Fictionيحب ميغيل أن يعيش حياته البسيطة. كل ما يحدث له مخطط له وليس هناك ما يثير الدهشة. إنه بسيط وممل ، لكن هكذا يحبه. إنه يعرف ما يمكن توقعه وما لا يجب أن يتوقعه. لكن كل شيء تغير عندما التقى زاندر ، رجل أعمال يبلغ من العمر 27 عامًا ، ورئيسه الجديد وهو...
