Enjoy
Xander POV:-
الاسم: ميغيل ستون
العمر: 31 سنة
الحالة: اعزب
الأشقاء: كاثرين ستون ، أخت
الوالدان: متوفيان
معلومات أخرى: يمارس رياضة الجري كل صباح في تمام الساعة 5:30 حتى 6:00 صباحًا.
يغادر للعمل الساعة 7:00 صباحًا أيام الأسبوع
الغداء المقرر في الساعة 11:30 صباحًا ، عادة مع ليلين سميث كل يوم اثنين وخميس وجمعة.
يغادر من العمل الساعة 5:30 مساءا
ينضم إلى زملائه في المساء خارجاً يوم الجمعة الثاني من الشهر.
رميت الملف الذي كنت أقرأه على مكتبي. بعد لقائي مع ميغيل في وقت سابق ، ولم أره منذ ذلك الحين.
أعطاني جونسون المعلومات التي سألته عنها وقرأتها الآن.
هممممممم ...... يبدو أن حبي لديه روتين يومي. لذلك هذا ما سمعته أنه يحدد كل شيء على وقت محدد. أعتقد أنني بحاجة إلى جعله يشركني في خططه وإلا فسيتم تدمير روتينه.
أفكر في الخطوات التي يجب أن أتخذها للحصول عليه عندما سمعت طرقًا على بابي. أين سكرتيرتي؟
"ادخل".
فتح الباب وكشف عن فتاة شقراء بفستان كيف أقولها؟ فستان جريء؟ أم أنها مجرد بلوزة؟ هل هي تفتقد تنورة أو شيء من هذا القبيل؟ حسنًا ، مهما كان ، هناك شيء واحد أنا متأكد منه ، فهو غير مناسب للعمل. صدرها تقريبا خارج فستانها. ما هو الخطأ مع هذه الفتاة؟
"مرحبا سيد غراڤمان."
قالت وهي تدخل الغرفة ووركها يتمايلان في كل مكان.
رفعت حاجبي بالطريقة التي تتصرف بها. أعتقد أنني أعرف ما تحاول تحقيقه هنا. سألتُ ، "وماذا تحتاجين يا أنسة؟" تعليق الكلمة الأخيرة بصوت صارم.
"لا داعي لأن تكون رسمي زاندر. أنا جيني كارولز ، لكن حبيبي إذا كنت تفضل يمكنك مناداتي بـجيني. . وأنا هنا فقط لأرحب بك ترحيباً حاراً." قالت بصوت قائظ وهي تحاول من الصعب جدًا أن تكون مغرًا. لكني أخبرك بهذا. انها لا تعمل.
أنا أكره الطريقة التي قالت بها اسمي. كدت اتقيئ عند سماع صوتها. إنه بعيد جدًا عن صوت ميغيل المثير. كل ما يفعله هو جعل جسدي يرتجف من الاشمئزاز. هل تحاول حقاً إغرائي؟
"لقد كنت هنا منذ ما يقرب من أسبوع الآن. أعتقد أنني لست بحاجة إلى المزيد من الترحيب. لقد تم بالفعل. لذا شكرًا لك ، ولكن لا شكرًا."
أنا فخور جدًا لأنني تمكنت من القول بـطريقة احترافية دون تذمر.
تجولت حول المكتب وتوقفت بجانبي. وقامت بلمس كتيفي بظهرها الطويل الملون.
"أعتقد أنه لم يفت الأوان بعد على الترحيب. وأنا الأفضل في تقديم ترحيب مثير ورائع" انحنت إلى الداخل بينما أحاول أن أبقى ثابتة وألا ألكم وجهها الفظيع.
"أنا أكره أن أخيب ظنك ولكني لست بحاجة إلى الترحيب بك. وسأقدر ذلك إذا غادرت هذه الغرفة الآن قبل أن أطردك بنفسي. وشيء آخر ، ارتدي ملابس مكتبية مناسبة. لن أتسامح مع الملابس غير المناسبة هنا في المبنى. دفعت الشركة لك أكثر من كافي لتتمكن من شراء ملابس فعلية. "قلت دون النظر لها.
لا أريد أن أضيع وقتي معها. إنها لا تستحق ذلك. لا أعرف ما الذي يفعله مايك للسماح لشخص مثلها بالعمل في هذا المجال. أعتقد أنني بحاجة إلى إعادة عرض ملف تعريف جميع الموظفين بعد كل شيء.
الشقراء الغبية ما زالت هنا ولم تغادر جانبي بعد دقيقتين. إنها لا تزال متجذرة بجواري بوجه مصدوم للغاية.
أؤكد لك أن فكها يكاد يلمس الأرض. إنها مقرف جدا.
هي لا تزال بالقرب مني وأنا لا أحب ذلك. كنت على وشك الصراخ عليها لتغادر عندما سمعت طرقًا أخرى على الباب.
الآن أعتقد أن فكي سيصطدم بالأرض عندما استدرت وأنظر إلى الباب. الآن هذا ما أسميه مغرًا.
يقف عند الباب ميغيل. اثنان من ازرار قميصه مفتوحان. شعره فوضوي في 'نظرة استيقظت للتو'.
وواحده من حاجبه مرتفعه كأنه يتساءل عن شيء.
"أعتقد أنني أزعج شيء ما ، أليس كذلك؟"
سأل بنبرة ساخرة للغاية.
عن ماذا يتحدث؟
كنت على وشك طرح هذا السؤال عندما استدار فجأة وغادر الغرفة. حاولت أن أقف وأتبعه لكنني اصطدمت بشيء ما. نظرت ووجدت أن الشقراء ما زالت في مكانها تميل بالقرب مني.
اللعنة! الآن أفهم ما كان يتحدث عنه. يبدو موقفنا مشكوكاً للغاية. القرف! لا أريد الكثير لإخراج الفكرة الخاطئة منه.
دفعت الشقراء بعيدًا واخذت طريقي للخروج. لحقت حبي ولكن ليس قبل أن أترك كلمة لتلك العاهرة الغبية التي هي مشكلة أخرى من مشكلتي.
"أريدك أن تخرجي من هذه الغرفة عندما أعود. وأقترح عليك البحث عن وظيفة جديدة لأنني لا أستطيع أن أراك هنا في نفس المبنى."
كنت على وشك الذهاب عندما تذكرت شيئًا. "وشيء آخر ، لا يمكنك أبدًا إغرائي بهذا المظهر المؤثر لك. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجذبني هو ذلك الرجل المثير الذي غادر للتو بسبب أفعالك الغبية."
بعد ذلك ، غادرت واتبعت حبي دون أن أعرف إلى أين ذهب. اللعنة أنا في مشكلة كبيرة! لم أحصل على أي نقاط وأعتقد أنني خسرت بالفعل ألف نقطة.
يتبع..........
أنت تقرأ
A Little Obsession✔️
Ficción Generalيحب ميغيل أن يعيش حياته البسيطة. كل ما يحدث له مخطط له وليس هناك ما يثير الدهشة. إنه بسيط وممل ، لكن هكذا يحبه. إنه يعرف ما يمكن توقعه وما لا يجب أن يتوقعه. لكن كل شيء تغير عندما التقى زاندر ، رجل أعمال يبلغ من العمر 27 عامًا ، ورئيسه الجديد وهو...
