السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.✨
المُشاركة من فئة: رَوح وريحان.
كُتِبت بواسطة: عُروب.مَرحبًا رِفاق!
كيفَ حالُ رَصيدِكُم بِبنكِكُم بالآخرة؟
إن أردتم بعض النصائِحِ لزيادتهِ فأهلًا بالمؤمنِين💜.-شَهيق زَفير- حسنًا لنبدأ ولنستَغل مَا مَعنا مِن وَقتٍ قبلَ أن يأتي وقتٌ لا ينفع فيه مالٌ ولا ولد.
مِن نِعَم اللَّهِ تَعالى العَظيمة عَلينا أن يُعطِي الفَضلَ الكَبير للأعمال الصَغيرة الدَائِمة وَيُضاعِفُ هذا الفَضلَ لَمن يَشاء واللّٰهُ واسعٌ كَريم، وَهذا -العَمل البسيط بأجرٍ عَظيم- عند اللّٰهِ يُقسَمُ لِفضلين،
الأول: فضلٌ عامٌ لِكُلِ أُمةِ مُحمدٍ ﷺ.
والثَاني: فَضلٌ خاصٌ للسَبَّاقينَ لِهذه إلى الخَير مِن هَذه الأُمة، ﴿من جَآءَ بِالحَسنَةِ فَلَهُ خَيرٌ مِنها﴾[النَمل:٨٩].فلِمَ لا نكونُ من الأشخاص الذينَ أحسنوا التَدبيرَ ونالوا كِلا الفضلين؟
ومن رَحمةِ اللّٰه بعباده المُحسنين إثابته لِنا على فعلِ ما هو خيرٌ لنا! فمثًلا صلتُنا لأرحمِنا نُثابُ عَليها! تَخيلو الزيارات التي يَكرهُها البَعض ويَستَقثِلُها الكَثيرون لنا أجرٌ عليها!
لأعطيكُم مِثالًا نأخذُ عليه أجرًا دونَ شُعورٍ منا رُغمَ قيامنا بهِ خَمس مَراتٍ يوميًا! أظنُكم عَرفتُم ما أقصد؟ صَحيح إنّهُ الوضوء! وليسَ ذلك فقط بل والمبيتُ بهِ عَليه أجر، ركعتا الضُحى، السُنَن الرَاتِبة، صلاةُ الوتر، وقيام الليل، ليسَ فقط استحابةٌ لِدُعاء لا وفوقَها أجرٌ عَظيم أدامنا اللّٰهُ وإياكُم عَلى فِعله♡︎.
أنت تقرأ
ROWOONx 2
Acak- المشروع الواتبادّي السنوي، لإلهام ساكنِي العالم البرتقالي، وإفادتهم. • مُقتبس من فكرة منصّة TED. • مليء بالعديد من المفاجآت الجديدة لهذا العام! •| كُل اللي إنتَ محتاجه إنك تدّي للمكان اللي قدامك فرصة إنه يبهرك، وإنّك تجرّب.. تدخل، وترمي نفسك في ال...