:"الم اخبرك عمي انه هو مالك الكِتاب".
قلتها انا ، ثُم نظرت الى ادريس لاقول:"ستَمر
بالكثير ادريس ، و لكن اعَدك انِ سأحميك من
خطر هذا الكتاب ، و اي شيء يخبرك اياه الكتاب
لا تُصدقه ، انه يُحب ان يَستَولي على مالكه ،
يقوم بالعب بعقله و جعله يتخيل اشياء ، فقط
اعطني مُهلة و تَحمل كُل شيء و سأُحطم هذا
اللعنه و اخلص منهُ للابد ، فقط تحمل".
قلتها له و هو اومأ ، نطرت الى عمي بقلق لاقول
:"يجب علينا ان نُعلمه كيف استخدام الكتاب
لصالحه حسناً؟".
اومأ ماركوس ، طُرت انا من جديد ثُم
نزلت ، انا اعلم علم اليقين ان ادريس يكره
شيء يُسمى كِتب و قراءة ، تَنهدت و انا انظر اليه
و هو نظر الي بحاجبين مرفوعين ،
نظرت اليه ثُم قُلت :"عليك قرائة هذه الثلاث
كُتب".
:"قَطعاً لن افعل".
تنهدت و انا انظر اليهم ، لاعيد نظري اليه ،
لاقول:"حسناً ، لديك مُهلة اسبوع لان الكُتب
كَبيرة ، لذلك ان انتهيت من الكُتب في اسبوع
تمنى أُمنيه و انا سأَحققها".
عقد جاجباه ليقول:"ثلاث أُمنيات".
وَسعت عيناي لاقول:"في احلامك أُمنيه واحدة".
:"اذاً احلمي اقرأ الكُتب".
تنهدت بيأس لاقول:"امنيتين".
:"ثلاث".
:"ادريس".
:"لا تحاولي ثلاث أُمنيات".
تنهدت بحنق لاقول:"حسناً".
أَبتَسم لُيقترب أَخذ الكُتب ليطبع قُبله على خَدي
ثُم عَبر البوابة ، نَظرت اليه بَحنق ، لاقول
بيأس :"ثلاث أُمنيات كَثير".
أنت تقرأ
أنَت رَفيقي؟.
Fantasyبدء الكتابه ٢٠٢٢/٢/٦ انتهاء الكتابه ٢٠٢٢/٣/٤ القصة تتحدث عن فتاة يتم اتهامها بشيء كاذب من قبل اهلها ، و يتم التلاعب بها لتصبح قاتلة ، و يتم ارسالها الى قرية صغيرة بسبب ان اهلها قد تبرأوا منها و هي في العمر خمسة عشر لكن ليس قانونيًا . و في سنتها الاو...