سابقاً:
:"أَنتِ لَستِ سَبب فِي إِي شِيء".
رفعت نظري بسرعه لانظر ورائي لارى....
حالياً:
دموعي لم تكف عن النزول ، استقمت و انا انظر
اليه بصدمه ، الجميع مصدوم ، كُل شيء مُتغير
به ، شعره الذي اصبح اطول من سابقه ،
و عيناه الذابله وَ التي اصبح لونهِم أَسودٍ كَالفحَم.
:"هَنتر!".
اين عيناه الزرقاء؟ اين شعره الابيض الجميل؟،
اين وسامته؟، اين حيويته؟، اتجهت كاليسيا
و شهقاتها قد علت ، عانقته ليبادلها ، و هو ينظر
الي ، ابتسمت لانظر الى الذي ورائه :"شكراً
دان".
قلتها ليبتسم دان الي ، لقد كفلته بجلب هنتر
فلقد عرفنا مكانه ، :"الفضل يعود الى ڤاسيليا".
قالها هنتر بعد ان سألته كاليسيا كيف خرجت؟،
:"هي فقط أَمنت مَثلك انَني حَي!".
قالها و هو ينظر الى عيني كاليسيا ،
لاقول:"حسناً لا داعي لمدحي فأي شيء اضعه
في عقلي يحدث".
قلتها لعلي اجعل من الجميع يبتسمون و بالفعل ،
عانقته بعد ان ابتعد عن رفيقته ، :"ايها الاحمق
اقد اصبحت قبيح!".
قلتها وسط شهقاتي ليقول:"شكراً اعلم انِ وسيم".
ضحكت لابتعد عنه ، :"سعيدة بعودتك".
ابتسم ليقول:"اشتقت لكم كثيراً يا رفاق".
من ينظر لهنتر يقول انه في بداية العشرين
لكنه في الحقيقية عمره مئة و خَمسة و اربعون
(145) ، عانقوا هنتر جميعاً ليجلس و تجلس
بجانبه كاليسيا ، نظرت الى دان ، لاذهب اليه :
"شكراً لكَ ، انا مُدينه لكَ بالكثير لولاك لما كان

أنت تقرأ
أنَت رَفيقي؟.
Fantasíaبدء الكتابه ٢٠٢٢/٢/٦ انتهاء الكتابه ٢٠٢٢/٣/٤ القصة تتحدث عن فتاة يتم اتهامها بشيء كاذب من قبل اهلها ، و يتم التلاعب بها لتصبح قاتلة ، و يتم ارسالها الى قرية صغيرة بسبب ان اهلها قد تبرأوا منها و هي في العمر خمسة عشر لكن ليس قانونيًا . و في سنتها الاو...