---بَعد الدرس---.
امسكت بحقيبتي لابدأ بوضع أشيائي بها ، حل
اليل لان اليوم درسنا كثيراً و انه اليوم الاول لذلك
حل الليل .
كان الصَف فارغ ، فَقط انا و ذلك المُسمى
بأدريس ، إدريس اسم جميل جداً ، اتجهت للباب
اردت فتحه لكنه مُقفل ، فتحته مُجدداً ، انه مُقفل.
تنهدت لانظر لإدريس الذي كان ينظر بَأستغراب
كأنه يقول ماذا يحدث ، :"تعلم جيداً ماذا يحدث ،
لذلك أعطني المفتاح اريد الخروج" ، عقد حاجباه
هو ليقول:"ما بَكِ؟!، انه ليس مَعي!".
تنهدت لاقول:"اذاً كيف أُغلق الباب ؟، هاا؟".
قلتها بَغضب ليستقيم هو قائلاً:"و ما أدراني انا؟" .
"تعلم ، انتَ تعلم كل شيء ، فَقط انا اريد الذهاب
للمنزل ارجوك".
قلتها ليتنهد قائلاً:"اتريني مُتحمس للبقاء مَعك في
نَفس الغرفه ، لا اعلم ماذا لا يفتح ، انا ايضاً اريد
الذهاب للمنزل ، لَيس انتِ فَقط".
تنهدت لامسك هاتفي لَكن عَلى من اتصل ، ايروس
لَم اخذ رقمه ، لاقول:"اتصل على احد من أصدقائك
ارجوك".
قلتها ، ليتنهد اتصل على ألياس ، و لكنه لا يرد ،
ليتصل على مارسيلا أكنها ايضاً لا تَرد ، تنهد
بأنزعاج ليقول:"لَا يردون ، انهم مشغولين".
"اتصل على احد اخر!" ، ليقول بَغضب :"اتريني
هاتف اتصالات مثلاً ، انا لا املك رقم غير هذان
الاثنان".
تنهدت انا لاجلس على اجد المقاعد ، ليجلس هو الاخر .
---بَعد نَصف ساعه---.
نظر هو من النافذه ليقول:"سأجرب القَفز من
النافذه."
نظرت اليه لاومأ ، استقام ليفتح النافذه ، نظرت
أنت تقرأ
أنَت رَفيقي؟.
Fantasyبدء الكتابه ٢٠٢٢/٢/٦ انتهاء الكتابه ٢٠٢٢/٣/٤ القصة تتحدث عن فتاة يتم اتهامها بشيء كاذب من قبل اهلها ، و يتم التلاعب بها لتصبح قاتلة ، و يتم ارسالها الى قرية صغيرة بسبب ان اهلها قد تبرأوا منها و هي في العمر خمسة عشر لكن ليس قانونيًا . و في سنتها الاو...