زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

31-40

الفصل 31: انها لي الإغراق لك (7)

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

"ليس الأمر أنه لا يريد أو لا يحبني. في كل مرة عندما نكون على السرير ، بدأنا جميعا بشكل جيد بما فيه الكفاية. تظاهر تشاو يولين بأنه خجول واستمر، " على الرغم من أنني بالفعل أم لطفل ، ما زلت امرأة. كيف يمكن لأي امرأة على وجه الأرض أن تتسامح مع وجود زوج ضعيف الأداء لبقية حياتها? لقد جئت من عائلة نووية. الرئيس مو هو زوجي ، والأهم من ذلك ، انه بلدي الخبز والزبدة. على الرغم من المعاناة من خيبة الأمل الطويلة ، لم أستطع تحملها إلا. اليوم ، أنا حر من ذلك!" "

بالحديث عن ذلك ، أمسك تشاو يولين بشكل إيحائي لوه ويبينغ ، الذي تصلب تماما. سحبته بالقرب منها وابتسمت في النعيم, " أخيرا, لقد وجدت سعادتي. أتمنى لك وللرئيس مو شيئا سوى السعادة.

"بالطبع ، هذا ما دمتم يا رفاق" شيء " بعد سماع كلماتي. الكالينجيون!"اجتاحت تشاو يولين نظرة خاطفة على تعبير سو تشينغ المذهل وانفجرت بارتياح.

تشاو يولين أمسك لوه وي بينغ. قامت بتقويم جسدها وغادرت على طريقة الطاووس المنتصر الفخور ، تاركة وراءها مجموعة من الناس من الطبقة العليا المذهولين في مكانهم كما لو كانوا قد ضربهم الرعد.

الرجل الذي كان رئيس مجموعة مو فنغ, نخبة تقف على قمة عالم الأعمال, موهبة شابة كانت تعتبر على نطاق واسع داخل مجتمع الطبقة العليا, وكان البكالوريوس الواعد ضعيفا في السرير!

علاوة على ذلك ، ذكرت المرأة أنها احتجزت لسنوات عديدة لمجرد أنها كانت تخشى قوة ونفوذ عائلة مو. بعبارة أخرى ، بعد كل هذه السنوات ، كانت الشائعات حول السيد الشاب مو الذي يحتقر زوجته قد ابتكرتها السيدة. لقد فعلت ذلك حتى يتقدم الرجل بطلب الطلاق عن طيب خاطر ومع ذلك, يمكنها أن تطلق سراحها!

الرتق ذلك! كان الوحي أكثر من اللازم لتأخذ في. كانوا بحاجة إلى وقت لتهدئة أنفسهم!

يجب القول أن السبب الرئيسي وراء تفوق البشر على الأنواع الحية الأخرى وأصبحوا سيد العالم هو أن لديهم خيالا كبيرا. طالما تم إعطاؤهم فكرة ، مع ذلك كأساس ، يمكنهم تخيل إمكانيات لا حصر لها. استفاد تشاو يولين من عقولهم الخيالية.

كانوا يكتسبون المزيد من الاهتمام من محيطهم. نظرت العديد من السيدات في مو تينغفنغ مع الشفقة وخيبة الأمل. سو تشينغ لا يمكن أن تساعد ولكن انفجر يضحك.

"هاهاها! ابن عمي, هل أنت واحد يجري الاحتقار الآن? لم أكن أتوقع أن يكون لديك يوم مثل هذا. يا عزيزي! لا يمكنني الاحتفاظ بها بعد الآن. أنا أموت من الضحك!"غطت سو تشينغ بطنها بإحدى يديها لمنع نفسها من إيذاء الجنين فيها بسبب فورة الضحك. ومع ذلك, بعد أن بدأت, كيف يمكن للمرء بسهولة كبح الضحك?