زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

381-390

الفصل 381: بابا (1)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

على الرغم من أن لينغ Ran كان يعرف بوضوح أنه من الأفضل مغادرة المكان مباشرة بعد أن التقط لينغ يويمي ، إلا أن فضوله لا يزال أفضل منه. وقف في مكانه مع ابنة أخته وشاهد المرح.

عندما لاحظت لينغ يويمي نظرة لينغ Ran الثرثرة ، نظرت إليه بازدراء. هل كان لا يزال يتصرف كرجل لكونه ثرثارا جدا?

بالضبط لأن شخصا معينا كان غير موثوق به لدرجة أنه لا يزال غير قادر على الحصول على زوجة في مثل هذه الشيخوخة!

هزت لينغ يويمي رأسها بشكل مؤذ. عندما نظرت في الاتجاه الذي كان يحدق فيه لينغ Ran وأخذت في الأفق الذي لم يكن بعيدا عنهم ، كانت مذهولة!

كان جوي يحمل حقيبته المدرسية الصغيرة وانتظر عند المدخل الرئيسي. بعد أن انتظر لبعض الوقت ، لم يتمكن من اكتشاف تشاو يولين ودوان يارونج. امتلأت عيناه الكبيرتان بالحيرة.

بعد أن انتظر لفترة من الوقت ولم يأت أحد لاصطحابه ، تلاشى مظهر الإثارة والمتوقع تدريجيا من وجه جوي. تدلى رأسه.

رؤية نظرته يرثى لها ، واحدة حقا لا يمكن أن تساعد ولكن تريد أن تأخذه في أذرعهم والراحة له.

بينما كان جوي يتدلى رأسه ويبدو محبطا ، فجأة ، شعر بظل مظلم يغلفه من الأعلى.

كان الفرح سعيدا. كان يعلم أن تشاو يولين وبقية مجموعتها يجب أن تأتي له. ظهرت ابتسامة سعيدة على الفور على وجهه المستدير.

ومع ذلك ، عندما كان في استقبال الطفل على مرأى من رجل طويل القامة وضخمة حجب أمامه ، وابتسامة على وجهه تحولت تماما قاسية.

عندما رأى مو تينغفنغ ابنه يحدق به بخجل ، شد قلبه وشعر ببعض الألم.

قبل أن يفكر فيها ثانية ، كان قد مد يده بالفعل نحو الفرح.

عندما رأى جوي زوج الأيدي التي كانت بحجم وجهه الصغير ، أغلق عينيه بشكل انعكاسي. لم يشعر بالذعر ولم يتراجع.

عندما رأت لينغ يويمي أن جوي كانت ترتجف بشفقة ، تغير تعبيرها قليلا. انها متقطع على مدى له.

كان لينغ Ran يراقب المشهد باهتمام. عندما رأى ابنة أخته تندفع فجأة إليهم ، يمسك قلبه. سرعان ما مد يده وأعادها.

"معشوقة, ماذا تفعل?"

"اتركني! دعني أذهب! أريد أن أذهب وإنقاذ الفرح! هو مضايق من قبل رجل سيء. أريد الذهاب وإنقاذه. Uncle العم لينغ ، ترك لي الآن!"

"رجل سيء?"لينغ fro جمدت. بعد مرور بعض الوقت ، عندها فقط خرج من ذهوله وأدرك من هو الرجل السيئ الذي كانت ابنة أخته تشير إليه. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي كما قال, " أميرتي العزيزة, هل يمكنك من فضلك عدم إفساد الأمور في هذه اللحظة? إنه ليس رجلا سيئا. حسنا ، هذا الرجل لا تبدو حقا مثل رجل سيء ، لكنه ليس واحد حقيقي."