زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

221-230

الفصل 221: الجانب الآخر من الرئيس (3)

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

لم يستطع شيا زيتاو كبح أفكاره المذعورة. ابتسم وقال, " رئيس, لماذا تريد فجأة أن تبتسم? هتاف اشمئزاز ، لم أكن أقصد أنك لا تبدو جيدة عندما تبتسم. أنا فقط أعتقد أنك أيضا وسيم جدا عندما لا تبتسم. لماذا فجأة Gave" 'تخلى عن العلاج?'

بمجرد أن قال شيا زيتاو هذه الكلمات ، خففت حركة مو تينغ فنغ في تدمير زوايا فمه أخيرا. اثنين من أصابع دفع زوايا فمه عاش أخيرا إلى مستوى التوقعات وتم اخماد.

تنفس شيا زيتاو الصعداء. عندما كان على وشك مواصلة الاستفسار, سمع أحدهم قال في محنة, " يولين لا تحب ذلك."

"هاه?"أصيب شيا زيتاو بالذهول ، ولم يتمكن من العودة إلى رشده لفترة من الوقت.

"يولين لا يحب ذلك ، وسأخيف الطفل" ، كرر مو تينغفنغ كلماته ، مما جعل شيا زيتاو متأكدا من أن ما سمعه للتو لم يكن خياله.

وبالتالي, السبب في أن الرئيس كان هذا مكرسا لإعادة تأهيل الوجه كان بالكامل بسبب السيدة السابقة. رئيس?

وكما كان متوقعا ، عندما التقى بالسيدة الرئيسة السابقة في المرة الأخيرة ، تركت كلماتها ندبة لا تمحى في قلب الرئيس.

يجب على المرء أن يقول أن شيا زيتاو خمنت أخيرا بشكل صحيح هذه المرة.

في الواقع ، كان تشاو يولين قد اشتكى بالفعل من وجه مو تينغفنغ بدون تعبير أكثر من مرة. لكن في المرة الأخيرة التي قابلها فيها ، قالت شيئا أصاب مكانه الناعم.

قالت: "دعني أخبرك. إذا كنت تريد الزواج معي مرة أخرى ، يجب عليك أولا إرضاء ابني. خلاف ذلك ، لا يوجد شيء يمكن مناقشته. مع وجهك المعبر الذي لا يبتسم أبدا ، يبكي الفرح كلما رآك. كيف نحن ذاهبون للعيش في نفس المنزل في المستقبل?"

لم يستطع حتى إرضاء ابنه ، ناهيك عن والدة ابنه.

لذلك ، فكر مو تينغفنغ لفترة طويلة وقرر أن يبدأ مع وجهه. على الأقل ، لا ينبغي له تخويف الطفل ، وجعل الطفل لا يرفضه ، أو حتى مثله.

شعرت السكرتيرة شيا ، التي اكتشفت أخيرا سبب سلوك الرئيس غير العادي ، بالبكاء. 'رئيس, لا تظن أنك تسير في الاتجاه الخاطئ?

من الواضح أن تركيز السيدة الرئيسة السابقة في ذلك اليوم كان عشيقتك التي هي بالفعل حامل في شهرها الثالث.'

ومع ذلك ، كان من غير المتوقع حقا معرفة أن الرئيس سيفعل مثل هذا الشيء عندما وقع في الحب. الرئيس الذي لم يهتم بأي شيء في السابق كان قادرا على التضحية بالكثير من أجل السيدة الرئيسة السابقة. كان مؤثرا حقا.