زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

391-400

الفصل 391: الأسرة (1)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

ماذا؟ تقلص تلاميذ تشاو يومينغ فجأة بسبب كلمات تشاو يولين. حدق في تشاو يولين ، وامتلأت عيناه بالصدمة.

ماذا يعني تشاو يولين بذلك? ماذا كانت تعني من قبل تشاو المؤسسة لا تحتاج إلى رجل أن يرث في النهاية, وحتى لو فعلت, أن هذا الشخص بالتأكيد لن يكون له?

بصرف النظر عنه, هل كان هناك أي شخص آخر في عائلة تشاو مؤهل ليصبح الوريث المستقبلي لمؤسسة تشاو? هل كانت تتحدث عن تشاو ييفي?

هذا الرجل فقد خصوبته. كيف كان من الممكن للرجل الذي لا يمكن أن تنتج ذرية لعائلة تشاو ليصبح وريثا?

عندما فكر تشاو يومينغ في هذا، استقرت ضربات قلبه غير المنتظمة قليلا. فتح فمه وكان على وشك التحدث عندما تحدث شياو جينغياو ، الذي كان يقف خلف تشاو يولين ، أمامه.

"المدير العام ، رئيس شنغ هوانغ لا يزال ينتظر هناك. هل تعتقد أننا يجب??"

قطعت تشاو يولين من ذهولها. قامت بتقويم جسدها وابتسمت بصوت ضعيف في تشاو يومينغ. "إذا لم تكن قد ذكرت ذلك ، كنت قد نسيت بالفعل عن ذلك. أنا آسف حقا. لا يزال لدي بعض الأشياء للتعامل معها ، لذلك يجب أن أعذر نفسي الآن. رئيس تشاو ، يجب عليك العودة إلى مكتبك أيضا. ألم تقل فقط أن لديك الكثير من الأشياء للتعامل معها اليوم?"

سمع تشاو يومينغ ، الذي كان يقف قريبا جدا من تشاو يولين ، بطبيعة الحال ما قاله شياو جينغياو.

رئيس شنغ هوانغ? كان على بعد خطوة واحدة فقط من الانتهاء من اقتراحه أمس ، لكن تقدمه أعاقه الظهور المفاجئ لرئيس مجموعة شنغ هوانغ المعني.

غرق قلب تشاو يومينغ ، لكنه تمكن من فرض ابتسامة على وجهه وأومأ برأسه إلى تشاو يولين. بعد ذلك ، شاهد للتو تشاو يولين يمشي بجانبه مع شياو جينغياو خلفه. يديه ، التي كانت معلقة على جانبه ، لف بإحكام في القبضات دون علمه.

أخذ تشاو يولين رد فعل تشاو يومينغ غير الطبيعي. تومض عيناها قليلا ، لكنها لم تزعجها.

في مبنى المكاتب الشاهق ، أشرق ضوء الشمس من خلال النوافذ الكبيرة الممتدة من الأرض إلى السقف ، مما أدى إلى سكب القليل من الضوء والظل في مكتب الصباح الباكر.

الزاوية التي تقع فيها النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف توفر رؤية ممتازة. مجرد إلقاء نظرة خاطفة إلى أسفل قليلا ، يمكن للمرء أن يرى الجزء الأكثر حيوية وصاخبة من كل من شالنورك.

تشاو يولين مفكر. التقطت قلما ووقعت اسمها بدقة على المستند أمامها. ثم دفعت الوثيقة تحتها إلى الشخص الذي أمامها.