زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

81-90

الفصل 81: أنت سبب كل ما عندي من سوء الحظ (1)

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

في النهاية ، فقدت تشاو يولين كل صبرها. كانت غاضبة جدا لدرجة أنها تركت لحاء الضحك. التفتت رأسها وساطع في مو تينغ فنغ. "إذا كنت قد عرفت أن اللص قد سرق البضائع الخاصة بك منذ البداية وأنني لا يزال فضولي جدا في المستقبل ، كنت قد فعلت كل ما تريد!"

مباشرة بعد أن تحدث تشاو يولين ، سحبت يدها على الفور وتركت في حالة من الغضب العارم. لقد تجاهلت تماما كل النظرات المصدومة للأشخاص من حولهم.

بمجرد أن غادر تشاو يولين ، كانت المنطقة المحيطة ، التي كانت صاخبة بالفعل ، تتجدد فقط مع المزيد من الطنين بسبب الكلمات التي صاح بها تشو يولين في مو تينغفنغ قبل رحيلها.

النقاش بين المارة حول نمت سخيفة على نحو متزايد. لم يجرؤ شيا زيتاو حتى على رفع رأسه للنظر إلى وجه رئيسه.

بعد صراع بين مزيج من القلق والخوف لبعض الوقت ، حشد شيا زيتاو أخيرا ما يكفي من الشجاعة. ولفت في نفسا عميقا ورفع رأسه للنظر في مو تينغفنغ ، الذي كان دائما التعابير بحيث عواطفه لا يمكن قراءتها. سأل مبدئيا ، "الرئيس مو ، يجب علينا we"

لم مو تينغفنغ لا يجيب عليه. بعد لحظة صمت ، نظر بعيدا عن الاتجاه الذي غادر فيه تشاو يولين للتو ونظر بمعزل عن اللص في القميص الأسود ، الذي كان لا يزال مستلقيا بلا حول ولا قوة على الأرض. أخبرته نظرة واحدة أن اللص كان من الواضح أنه لا يزال يلهث من أجل التنفس.

عندما ذكر مو تينغفنغ أثر الدم على ظهر يد تشاو يولين ، أعطى حضورا قاتما. قال: "أعده. إنه تحت تصرفك طالما أنه لا يموت. غدا ، أريد أن يتم تقديم جميع المعلومات المتعلقة بالعقل المدبر وراء الكواليس لي."

العقل المدبر وراء الكواليس. في الواقع ، كان خطأ العقل المدبر. لم يكن لدى تشاو يولين وأولئك الذين كانوا حاضرين على الفور أي فكرة عن أن اللص كان مختلفا عن أي لص عادي. كان في الواقع متخصصا في التجسس على الشركات أرسله منافس معين من مجموعة مو فنغ إلى الشركة من أجل سرقة الوثائق المتعلقة بالشراكة السرية للغاية مع مجموعة معينة.

في الواقع ، منذ أن دخل الرجل الشركة في يومه الأول ، كان مو تينغفنغ وشيا زيتاو قد رأيا عينيه بالفعل وكانا يحققان في الغرض من انضمامه إلى الشركة.

السبب في أنهم لم يتخذوا أي إجراء هو أنهم أرادوا تتبعه إلى الشركة التي تقف وراءه. شركة وضعت بشكل صارخ جاسوسا داخل مجموعة مو فنغ.

كان هذا الجاسوس قد أخفى آثاره جيدا وكان لديه صبر فوق طاقة البشر. كان ينتظر بصبر وبدأ فقط في اتخاذ إجراء عندما كانت الشراكة على وشك أن تتم تسويتها في غضون أيام قليلة. في هذه الأثناء ، كان صبر مو تينغفنغ وشيا زيتاو ينفد ، في انتظار سقوط الفريسة في فخهما.