زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

271-280

الفصل 271: تصاعد النزاعات (1)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

سلمت شيا زيتاو مصادر مختلفة من الوثائق والأدلة الفوتوغرافية التي تحتوي على سجلات مفصلة عن تشاو يوكسي كونها امرأة محتجزة من رجال أثرياء ، وعشيقة لرجال آخرين. حتى أنها تعاطت المخدرات ونامت مع العديد من الرجال في نفس الوقت.

أعجبت الصحافة الشعبية بشكل خاص بهذا النوع من الموضوعات ، والذي كان مرتبطا بالأشياء الدنيئة التي ارتكبتها السيدات من العائلات الثرية من الظلال. كانت هذه المواضيع مثيرة واستحوذت على اهتمام الكثير من الناس.

علاوة على ذلك ، فإن نشر مثل هذه الأخبار عادة ما يسيء إلى الآخرين ، خاصة وأن الشخص المعني كان عضوا في عائلة تشاو.

في ظل الظروف العادية ، حتى لو أرادت الصحافة الشعبية زيادة حجم مبيعاتها ، فإنها ستتصرف بحذر شديد.

ومع ذلك ، هذه المرة ، كان الشخص الذي أعطاهم المعلومات عضوا في عائلة مو. على الرغم من أن عائلة تشاو كانت تتمتع بمكانة عالية في شالنورك ، إلا أنها باهتة مقارنة بعائلة مو.

عندما قارنوا بين الاثنين ، عرف ناشرو المجلات بطبيعة الحال كيفية الموازنة بين الإيجابيات والسلبيات. كان هذا على وجه الخصوص أنه عندما سلم شيا زيتاو المعلومات إليهم ، أخبرهم بوضوح أن سيدة عائلة تشاو كانت مجرد ابنة غير شرعية للعائلة ولم يكن لها أي منصب في عائلة تشاو. بغض النظر عن كيفية إلقاء الطين عليها ، فإن عائلة تشاو لن تحاسبهم على ذلك.

ومع ذلك ، كان عليهم أن يتذكروا شيئا واحدا. يمكنهم فقط رمي الطين على السيدة وحدها بدلا من عائلة تشاو بأكملها.

كان الأشخاص الذين يعملون في ناشري المجلات ذوي خبرة عالية, كيف لم يفهموا التلميح من كلمات شيا زيتاو?

بعد حصولهم على التأكيد ، عملوا على الفور على المعلومات مباشرة بعد استلامها منه. عمل كل منهم بكفاءة أكبر من الآخر لأنهم كانوا خائفين من التعرض للسرقة من كونهم أول من نشر الأخبار.

على هذا النحو ، في الأيام التالية ، ظهرت جميع أنواع الأخبار غير المواتية حول تشاو يوكسي مثل الفطر ، وسرعان ما أصبحت أخبار الصفحة الأولى لمختلف المجلات.

لم يفتقر العالم أبدا إلى نوع الأشخاص الذين يحبون مشاهدة عرض وإبداء ملاحظات ساخرة حوله. في لحظة واحدة ، هاجمت العديد من الآراء العامة السلبية تشاو يوكسي مثل عاصفة شرسة قادمة من كل مكان.

بصراحة، لم يكن من غير المألوف أن يقدم الناس في مجتمع الطبقة العليا أنفسهم مقابل شيء يريدونه. ومع ذلك ، فإن الأذكياء لن يدعوا ماضيهم المظلم يتعرض أمام الجمهور.