زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

331-340

الفصل 331: حضور المأدبة معا (2)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

لذلك ، مر كل يوم مع حالة مو تينغفنغ المصاحبة في كثير من الأحيان تنضح بوجود مخيف وبارد بينما عانى الناس من حوله.

في اليوم العاشر ، شفي جرح مو تينغفنغ أخيرا. كان الطبيب متحمسا للغاية لدرجة أنه أعلن بالدموع تنهمر على وجهه أنه يمكن إخراج مو تينغفنغ من المستشفى.

في الأصل ، اعتقد شيا زيتاو أنه بمجرد خروج مو تينغفنغ من المستشفى ، ستنتهي أيامه البائسة. ومع ذلك ، أظهر له الواقع أنه كان ساذجا للغاية.

بعد خروج مو تينغ فنغ من المستشفى ، ضد توقعات شيا زيتاو ، لم يذهب ويبحث عن تشاو يولين. بدلا من ذلك ، عاد مباشرة إلى الشركة. كان تعبيره مظلما طوال اليوم. لم يذكر حتى كلمة واحدة عن تشاو يولين ، كما لو كان لديه صراع معها.

والحقيقة هي أن مو تينغفنغ كان لديه اشتباك مع تشاو يولين. لم يعتقد أنه كان على خطأ مع الوضع في ذلك اليوم. أراد فقط طفلا مع امرأته الحبيبة. لماذا تشاو يولين لديك لرمي مثل نوبة غضب ضخمة في وجهه? ولم تسمح له بالخروج من المستشفى بل هددته بأنها ستهرب مع ابنه. وكان هذا وخز من قبيل الصدفة في بقعة مو تينغفنغ الأكثر حساسية.

إذا أخذ مو تينغفنغ زمام المبادرة للبحث عن تشاو يولين, ألا يعني هذا أنه تعرض للخطر معها ولم يعد يريد إنجاب طفل معها?

كان هذا غير مقبول على الإطلاق بالنسبة له! لقد كان رجلا. بغض النظر عن أي شيء ، كان لا يزال يتعين عليه الاحتفاظ بآخر جزء من كرامته كرجل. يمكنه أن يترك تشاو يولين تشق طريقها عندما يتعلق الأمر بأشياء أخرى. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة ذات طبيعة غير قابلة للتفاوض!

مع هذا الفكر في ذهنه ، أجبر مو تينغفنغ نفسه على عدم البحث عن تشاو يولين. انتظر تشاو يولين للعودة إليه.

كانت الحقيقة أن الرئيس مو كان ساذجا للغاية. كان تشاو يولين أكثر تعاسة بسبب الحادث في المرة الأخيرة. لم تكن تريد حتى رؤيته ، ناهيك عن أخذ زمام المبادرة للبحث عنه.

كانت هذه حربا باردة من جانب واحد تتطابق بشكل غير عادل. بالطبع ، انتهى الأمر فقط مع انشغال تشاو يولين جدا بأعمال هان ييتشن ، بينما عمل مو تينغفنغ لدرجة أنه تنفيس عن إحباطه من شركته.

كان السكرتير الجبار شيا مضطهدا لدرجة أنه بالكاد نجا. بعد أن علم من سو رويكسين بالصدفة عن مأدبة اكتمال القمر الخاصة بطفلة سو هي وأن تشاو يولين وافق على الحضور بعد إرسال دعوة إليها ، شعر أنه رأى أخيرا شعاعا من الضوء وسط الغيوم الداكنة التي تحوم حول حياته.

كان مثل رجل سقط في محيط ضخم وترك يسبح فيه لعدة أيام. عندما نفدت قوته تقريبا ومات ، فجأة ، تمكن من الاستيلاء على سجل عائم أخير ، وكان متحمسا جدا لدرجة أنه استعاد حيويته. ركض على الفور إلى مكتب مو تينغفنغ للتوصل إلى فكرة له.