زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

521-530

الفصل 521: الشعور بالتدهور (1)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

بعد أن انتهت آن تشي من التحدث ، لم تعد تهتم بإضاعة أنفاسها على شيه يوتشينغ. استدار وكان على وشك المغادرة. فجأة ، اندلع صرخة عالية من الجانب ، "تشي ، خلفك!"

فاجأ تشي. استدار بشكل انعكاسي ، فقط لرؤية شيه يوتشينغ يقترب منها بخنجر ، والذي دون أن تدرك أنها التقطته ، كان يندفع إليها ووجهها ملتوي إلى تعبير وحشي.

غطت آن تشي آن يو خلفها وتجادلت مع شيه يوتشينغ دون وعي. نتيجة لذلك ، كانت على مقربة من شيه يوتشينغ لدرجة أنها جاءت لتعضها.

انفتحت عيون آن تشي على مصراعيها وفشلت في الرد في الوقت المناسب عند مواجهة هجوم شيه يوتشينغ المفاجئ.

لا يزال من الممكن سماع صرخة آن يو الثاقبة في آذان آن تشي. تماما كما اعتقدت أن تشي أنها لا تستطيع الهروب من مصيرها المأساوي هذه المرة ، ظهرت شخصية من الجانب فجأة وجذبتها إلى ذراعيه بكل قوته.

في الوقت نفسه ، مد يده الأخرى وأمسك بشكل لا لبس فيه بمعصم شيه يوتشينغ المرتفع للغاية والنحيف بخنجر.

"أنت You" كان لدى تشي الإحساس بأن السماء كانت تدور. عندما استعادت تركيزها ، استقبلها مشهد الشخصية الجانبية المألوفة لني يونفان.

قام نيه يونفان بتجعيد حاجبيه. وقال انه يتطلع إلى أسفل والحجم تشى يصل. كان هناك تلميح خافت من القلق في عينيه لم يكن على علم به, وسأل بصوت منخفض, " هل أنت بخير?"

بدا تشي مذهولا. عند سماع سؤال ني يونفان ، خرجت من نشوتها وقالت بشكل محرج ، "لا شيء-أنا بخير."

الإعلانات

عندها فقط تنفس نيه يونفان الصعداء وأبعد انتباهه عن تشي. ضاق عينيه وحدق ببرود في شيه يوتشينغ المتعثر.

"الرتق لك! اتركني! دعني أذهب! استخدمت شيه يوتشينغ يدها الحرة الأخرى وضربت يد نيه يونفان الممسكة كمحاولة لتحرير نفسها من قبضته بكل الوسائل.

مهما كانت ضربته ، أصبح من الواضح أن هناك فرقا في القوة بين المرأة والرجل. لم تكن شيه يوتشينغ قادرة على التحرر من قبضة ني يونفان حتى بعد أن استغرق الأمر بعض الوقت. انها ساطع بشدة في اثنين من الناس أمامها.

قبل أن تلعن ، هرعت مجموعة من الناس إليهم من مكان غير بعيد. كان هناك عدد قليل من رجال الشرطة بينهم!

"هناك! انهم هناك حق! رأيت المرأة مع خنجر الإندفاع في تلك السيدة هناك. تعرضت للضرب والجرحى."

هذا ما قاله أحد السكان الذي كان يعيش في نفس الحي الذي يعيش فيه آن تشي وآن يو. لقد صادف أنه شاهد المشهد عندما حاول شيه يوتشينغ القتل بخنجر وصدم لدرجة أنه اتصل برقم الشرطة على الفور.