زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

421-430

الفصل 421: اجتماع الأصهار (1)

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

بعد قولي هذا ، سرعان ما أخرجته تشاو يولين من عقلها. لأنه بخلاف مسألة يي يان ، كانت هناك مسألة أخرى أكثر أهمية تحتاج إلى اهتمامها.

تماما كما توقع تشاو يولين ، بعد فترة وجيزة من الاقتراح ، حصل هان ييتشن على معلومات الاتصال بدوان يارونج من تشاو يولين وأخبرهم أنه سيحضر يوي إلى مقر إقامة تشاو في هذين اليومين لمقابلة الاثنين.

لهذا السبب ، أصبح الجميع في سكن تشاو مشغولين.

على الرغم من أن معظم أفراد عائلة تشاو كانوا لا يزالون غير مدركين لهوية هان ييتشن الحقيقية في هذا الوقت ، نظرا لأن رؤسائهم قد أعطوا كلمتهم ، فمن الطبيعي أنهم لم يجرؤوا على الإهمال.

ظنوا فقط أنهم كانوا يستقبلون ضيفا مشرفا. وكان هذا الضيف المحترم شخصا مهما لرؤسائهم وكان عليهم استقباله بشكل صحيح.

لذلك ، أعاد هان ييتشن أخيرا يوي إلى مقر إقامة تشاو خلال عطلة نهاية الأسبوع تحت ترقب عائلة تشاو المتلهف.

"يولين, هل نلقي نظرة على الملابس أنا أرتدي اليوم? هو لون مظلم جدا? هل هذا يجعلني أبدو جادا جدا?"

نظرت تشاو يولين إلى المرأة ، التي يمكنها عادة الحفاظ على سلوك كريم وهادئ بغض النظر عما واجهته ، كانت متوترة بعض الشيء منذ الصباح. في لحظة التحدث ، أصبحت أكثر توترا لدرجة أنها لم تستطع حتى الحفاظ على الهدوء على وجهها. كان المشهد مضحكا وحزينا بعض الشيء في نفس الوقت.

"أمي ، توقف عن تعذيب نفسك. يو يو هي فتاة لطيفة جدا. وقالت انها لن تمانع حول هذه الاشياء. الى جانب ذلك ، أمي ، كنت جميلة بما فيه الكفاية في هذا اللباس. يجعلك تبدو لطيف ودية. عندما ييتشن ويوي يوي رؤيته ، وسوف مثلك."

الإعلانات

كانت تشاو يولين قلقة من أنه نظرا لشخصية آن يوي ، يجب أن تكون متوترة للغاية عندما قابلت دوان يارونج وتشاو شونرونج. من كان يعلم ذلك في النهاية, كان دوان يارونج في الواقع أكثر توترا منها? كان حقا ...

تنفس دوان يارونغ الصعداء قليلا عند سماع كلمات تشاو يولين ، على الرغم من أن الترقب والعصبية لا يزالان في عينيها.

تماما كما كان الاثنان يتحدثان, دخلت سيارة مازيراتي الفاخرة بشكل لا يصدق ببطء عبر البوابة.

"أمي ، هم هنا."بعد أن قال تشاو يولين ذلك ، توقفت تلك السيارة بالفعل أمامهم.

بعد بضع ثوان ، كان هان ييتشن أول من خرج من السيارة. ألقى نظرة على الآخرين قبل المشي إلى الجانب الآخر من السيارة وفتح الباب على جانب الراكب.