زوجته السابقة الشرسه : الرئيس ، يرجى توخي الحذر

201-210

الفصل 201: نلتقي مرة أخرى (1)

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

نظر الرجل إلى الأعلى وأغلق النظرات مع تشاو يولين. سرعان ما خفض رأسه مرة أخرى ، كما لو أن لمحة عن نية القتل في عينيه عندما التقت عيونهم كانت كلها سوى خيال تشاو يولين.

ضاقت تشاو يولين عينيها. التفتت إلى الوراء وقالت ليو في حالة توتر شديد, " لقد التقطته? من أين التقطته?"

عرفت أن يو أنه من غير المناسب لها السماح للشخص بالدخول دون إذنها. لذا ، في اللحظة التي استجوبها فيها تشاو يولين ، لم يجرؤ يوي على إخفاء أي شيء عنها وقال: "رأيته خارج المنفذ. عندما ألقيت القمامة خارج ذلك اليوم ، رأيته sitting يجلس على الأرض. أنا أشفق عليه وهكذا so لذلك so"

"وبالتالي, كنت أحضر له في?"اشتد تلميح الشك في عينيها. جلب الرجل الذي كان على حق عند مدخل خارج منفذ لها في وضح النهار ، في الوقت نفسه ، فإن الرجل الذي أحضر في لا تبدو بسيطة كما بدا أنه seemed كل هذا يبدو أن الكثير من قبيل المصادفة.

"ممm" أومأ يوي برأسه. ومع ذلك ، يبدو أنها أدركت شيئا. تحول وجهها الأبيض. وقالت إنها خفضت رأسها وهمست, " الأخت الكبرى تشاو, وأنا أعلم أنني قد جلبت له في دون إذنك. إنه خطأي. لا علاقة لها بأختي الكبرى. لا تلومها ، أنا I"

قبل أن ينتهي آن يوي من التحدث ، أسقط الرجل الذي كان هادئا منذ البداية المكنسة في يده وخلع قبعته أيضا. الكلمات الأولى التي خرجت من فمه كانت ، "هذا ليس خطأها ، سأغادر على الفور!"

"لكن ، أنت was" كانت آن يو متوترة للغاية لدرجة أن عينيها أصبحتا دامعة. كانت قلقة للغاية لدرجة أنها أرادت دهسه ولكن تم سحبها من قبل تشي.

"انتظر."جلست تشاو يولين في مكانها وفركت معابدها التي بدأت تؤلم.

لم تكن قد اكتشفت القصة بأكملها. وتساءلت أيضا لماذا اندلعت حجة فجأة. علاوة على ذلك, انطلاقا من الوضع, بدت مثل الرجل السيئ الآن!

الرجل الذي كان على وشك التوجه نحو الخارج توقف في منتصف الخطوة. التفت إلى الوراء ونظر إلى تشاو يولين. كانت عيناه مليئة بالفضول والحذر.

تشاو يولين لا يمكن أن تساعد ولكن لفة عينيها في وجهه, " أنا لم أقل أي شيء حتى الآن. لماذا يا رفاق الهرب في عجلة من هذا القبيل? هل أبدو مثل هؤلاء الآلهة أو الأشرار الذين لا يرحمون في الدراما التلفزيونية?"

"أمي ، أنت لست شخصا شريرا! أنت شخص جيد!"كان الفرح ينغمس بسعادة في مجموعة متنوعة من الحلويات. عندما سمع تشاو يولين يقول ذلك ، أمسك بقبضته وتمتم بالكلمات.

ترك تشاو يولين لحاء الضحك. انها مقروص الخدين الفرح ، والتي كانت محشوة الطعام. كان وجهه منتفخا بالفعل وكان مستديرا مثل السمكة المنتفخة. قالت: "لا بأس ، لا بأس. فقط بسبب ما قلته للتو ، يجب أن أكون شخصا جيدا الآن."