ازيكوا عاملين ايه واحشني اوي اوي.
رمضان كريم و كل سنة وانتوا طيبين و بخير يارب.
بمناسبة رمضان و ان النهاردة اول يوم حبيت انزل البارت النهاردة.
خلاص بنفنش عايزة تشجيع و تعليقات بتوقعاتكوا و الفوت يبقي كيس مش هحدد انتوا كرمكوا لكن لو مجبيش هحدد من البارت الجاي.
شجعوني عشان مخليش النهاية نهاية فعلا😈 وانا مجنونة و اعملها 😈.
المهم زي ما بقول يلا حطو فوت انا شايفاكوا وحفظاكوا واحد واحد بالييييييييز و متقولوش لا 😜😂.
يلا اسيبكوا مع البارت بس قبلها متنسوش تصلوا علي النبي صلى الله عليه وسلم.❤️
(قراءة ممتعة)
&_&_&_&_&_&_&_&_&_&_&_&_&_&_&
ليبحث كلاً من علي و ابراهيم في جميع اركان الغرفة و في ادارج المكتب و تحت الاوراق الموضوعه عليه.
لينصدموا بسبب ذلك الزر الذي قد دعس عليه علي لينصدموا عندما يُفتح الجدار ليظهر خلفه........
ليظهر خلفه غرفة ليفتح علي باب الغرفة ليدخلوا لينصدموا من هذه الكمية الكبيرة من الاعضاء ليجدوا ايضاً سرير العمليات و الأدوات التي تسخدم في العمليات ليعلموا انه يتم عمل غير قانوني و غير اخلاقي هنا بدون علم الاطباء.
علي بصدمة و هو يسحب ابراهيم المصدوم هو الأخر: لازم نمشي يا ابراهيم بسرعة.
ابراهيم بصدمة: يلا بينا.
ليخرجوا سوياً ليحمدوا ربهم انه لا يوجد أحد في المشفى وانهم في المساء ليعودوا الي غرفة علي بعد ان تفقدوا المرضى.
ليجبس علي بتعب علي الأريكة لينضم له ابراهيم.
علي بصدمة وشرود: ازاي كدة؟
ابراهيم بصدمة: انا زي زيك مصدوم.
علي بحزم: لازم نبلغ البوليس مش هسكت علي المهزلة دي.
ابراهيم بخوف علي صديقه: انت مستوعب ان بتقول ايه دول مبيرحموش يعني لو شموا خبر انك هتبلغرعنهم مش هيسموا عليك.
علي بغموض: متقلقش مش هياخدوا بالهم و محدش هيعرف ان انا الي بلغت...... .
ابراهيم بغضب: متفكرش مش هسيبك يا علي تضيع نفسك.
علي بهدوء: ابراهيم متخفش عليا و بعدين مش هبلغ بلاغ رسمي هقول لأبن خالتي هو ظابط هقوله و هو يقولنا نتصرف ازاي.
ابراهيم بقلق: ربنا ييجيجب العواقب سليمه.
ليبقوا هكذا الي ان حل الصباح ليذهب كلاً منهم الي منزله ليسترح من عناء اليوم السابق.
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
أنت تقرأ
مجانين في مهمة سرية
Actionاول رواية ليا باللهجة المصرية. هي بتشتغل بطريقتها الخاصة من اكفأ الظباط، هو بيشتغل بذكاء و من اكفأ الظباط مفكر أن البنات ما تقدرش تعمل الي بيعمله هو ياترى حيكون ايه رأى القدر مع الاتنين دول ده الي حتعرفه في رواية مجانين في مهمة سرية ده حساب الكاتبة...
