ازيكوا عاملين ايه واحشني اوي اوي.
طبعا زي ما انتوا عارفين ان الرواية خلاص بتخلص فاحب اقول مفاضلش غير بارت واحد.... اينعم بارت واحد.
الرواية اخدت سنة و بجد مش عايزاها تخلص لان دي كانت اول رواية اتعلمت منها و ما زلت بتعلم و بحسن من كتابتي و ان شاء الله هخلص الرواية دي و ارجع بروايات تاني اجمد ترقبووووا.
طيب قبل ما نبدأ في حاجة عايزة اقولها عدد الفوت نوعا ما ماشي حالوه ليه منحطش فوت و تكبر روايتي و عليتنا كمان... ؟ ها ليه؟ المهم يا محانيني انا عايزة الفوت يكتر شوية و تتفعلوا اوي اوي علي البارت ده لان ده هيحدد النهاية و تكتبوا كومنت علي كل فقرة تفاعلوا لدرجة اني من كتر الكومنتس ملحقش ارد عليكم اتفقنا.؟... اتفقنا شاطورين 😁
و زي ما بقول يلا حطو فوت انا شايفاكوا وحفظاكوا واحد واحد بالييييييييز و متقولوش لا 😂
(قراءة ممتعة)
************************************سيارة تركض بسرعة و تتفادى السيارات و اصوات الابواق تتعالي معلنة تذمرها عل يهذا السائق الغبي المسرع بوجهة نظرهم لا شيئ يستحق كل هذه السرعة و لكن عند ابطالنا فهم يسابقون الزمن للوصول الي جان قبل ان يفعل شيئ يندمون عليه و هم ايضاء يركضون ليجعلوا هذا الذي يراقبهم يتوه عنهم.
و بالفعل نجحوا فجعله يضل طريهم مما جعله يضرب المُقوُد بيديه بغضب.
اما عند ابطالنا فكان أدهم يسرع لكي يلحق جان و يخبره بما حدث عندما كانوا مع اللواء.
Flash Back
اللواء سليمان: دوروا عليهم كويس لازم تلاقوهم.
الشباب: تمام يا فندم.
و نقلوا نظرهم جميعاً اتجاه الباب ليجدوا اقدام شخص ليمثلوا انهم يهمون بالخروج ليهرب هذا الشخص ليبتسموا و من ثم يعيدون بجانب اللواء.
اللواء سليمان: لازم نعرف الخاين الي هنا.
زين: هنعرفه متقلقش سيادتك.
اللواء سليمان: طيب العملية النهاردة الساعة ٢ بدلوا الساعة عشان لو مترقبين بس ملحوقة اجهزوا و كلموهم يجهزوا.
الشباب وهم يأدون التحية العسكرية: تمام يا فندم.
ليذهبوا خارج المديرية و يقود أدهم السيارة ليجدوا هذه السيارة تتبعهم ليحاولوا تضليلها و بالفعل نجحوا.
End Flash Back*********************
في مكان مهجور و ما هو الا مستودع مليئ بالثلاجات و الصناديق و غرف كثيرة و رجال اكثر ذوي بنية ضخمة يحملون صناديق و يضعونها في غرف غير عابئين بهذين الاثنين الذين ينظرون اليهم من النافذة لينبطحوا عندما وجدوا ان أحد الرجال قادم نحوهم.
أنت تقرأ
مجانين في مهمة سرية
Acciónاول رواية ليا باللهجة المصرية. هي بتشتغل بطريقتها الخاصة من اكفأ الظباط، هو بيشتغل بذكاء و من اكفأ الظباط مفكر أن البنات ما تقدرش تعمل الي بيعمله هو ياترى حيكون ايه رأى القدر مع الاتنين دول ده الي حتعرفه في رواية مجانين في مهمة سرية ده حساب الكاتبة...