الحلقة السادسة عشر✨

7.7K 376 104
                                        

ازيكوا عاملين ايه واحشني اوي اوي.

اديني اهو وفيت بوعدي و نزلته اهو وقلتلكوا بعد العيد ونزلته.

اتمنى البارت يعجبكوا.

و زي ما بقول يلا حطو فوت انا شايفاكوا وحفظاكوا واحد واحد بالييييييييز و متقولوش لا 😜😂

يلا و قبل ما نبدأ صلوا على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

( قراءة ممتعة)

*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*

جاسر بقلق: يااااسميييييين.

لتستفيق ياسمين من تخيولاتها علي صراخ ابيها.

(متوقعتوهاش صح  نيهاهاهاهاهاهاهاهااا)

ياسمين: ايوة يا بابا.

جاسر: مالك يا بنتي في ايه؟. ايه الي موقفك كدة علي الباب؟.

ياسمين بإرهاق: ولا حاجة يا بابا....كنت داخلة اهو.... حضرتك ايه الي طلعك.

جاسر: كنت طالع اقعد في الجنينة.

ياسمين بترقب: ما باب الجنينة من جوه يا بابا؟.

جاسر: عارف بس قولت اجي من هنا و غير كدة كنت هشوف لو حد فيكو جه ولا حاجة.

ياسمين: تمام يا بابا انا هدخل انام عشان مرهقة.

لتصعد ياسمين الي غرفتها و هي تستغرب من نفسها فكيف لم تفعل ما كانت تريد فعله كيف لم تسأله لماذا صمتت لماذا تلجم لسانها و كانه عقدة معقودة منذ سنين لا يمكن ان تُفك بسهولة.

لترتمي علي سريرها بتعب لتبقي هكذا لدقائق لتعتدل في جلستها.

ياسمين في نفسها: انا لازم اعرف بطريقتي بابا يعرف حاجة عن الي بيحصل في المستشفى ولا لا؟...... بس لازم برده محدش يشك فيا ابدا.

لتبدل ياسمين ملابسها و تنعم بسبات عميق خائفة متحمسة قلقة متشجعة لمَ ستفعله.

'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'_'

اما علي الناحية الاخرى في المستشفي

كان علي جالس علي مكتبه لم يتحرك بل ظل يفكر فما يحدث في المستشفى.

ليدخل عليه إبراهيم بعد ان أُذن له بالدخول ليجلس امامه علي الكرسي الذي امام المكتب.

إبراهيم: مالك في ايه؟.

علي بشرود: طلعت بنت صاحب المستشفى.

إبراهيم بصدمة: ايييه؟... يعني هي ال.... .

علي بسرعة: لا لا لا مش هي.

إبراهيم بصدمه: و انت ايش عرفك انها مش معاهم.

علي: هي قالتلي و بعدين هي لو معاهم مكنتش هتبقي مرعوبة لم احكيلها او تبقي عايزة تبرر.... و هي بتقول ان ابوها ميعرفش.

مجانين في مهمة سريةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن