اخباركوا عاملين ايه وحشتوني اوي اوي اوي اوي اوي اوي
خلاص الرواية فاضل فيها بارتين فارجوا الفوت و الكومنتات الكتييير الي بتشجعني يا احلى عيلة.
و زي ما بقول يلا حطو فوت انا شايفاكوا وحفظاكوا واحد واحد بالييييييييز و متقولوش لا 😜😂
متنسوش تصلوا علي حبيبنا المصطفى.
(قراءة ممتعة)
______________________________________
ليخرجوا الشباب و يركبوا السيارة و ينطلقون امام اعين احدهم ليقوم بالاتصال علي احد ليسمع منه كلمة نفّذ.
ليضغط علي زر ليتنفجر فيلتي سيف و الذي كانت بواحدة منهم نور و وسام.
اما عند نور و وسام فكانوا قد جهزوا اغراضهم و َضعوها امام بابا الحديقة استعداداً لخروجهم في المساء و ما هي الا ثوانياً حتي سمعوا صوت انفجار اشياء تطيح و المكان امتلئ بالغبار و لم يعدوا قادرين علي اخذ نفسهم او رؤية اي شيئ من هذا الغبار لينتشر الغبار ليستسلموا الي هذه السحابة السوداء التي جذبتهم اليها معلنة انتصارها علي مقاومتهم و معلنة اغشائهم.
و ما هي الا ثواني و اقتحم الڨيلا من الحديقة رجال مقنعة ليقوموا باخذ نور و وسام الي سيارة سوداء كبيرة و أخذ حقائبهم المجهزة لينطلقوا تاركين الڨيلا تتاكل من قِبَل النيران.
و بعد نص ساعة
كانوا الشباب يضحكون و يمرحون سويا في سيارة أدهم و لكن بطر ضحكهم هو تجمهر الناس و الدخان الذي يسبح في السماء ليقترب أدهم بسيارته اكثر لينصدموا ان الڨيلا تحترق ليوقف أدهم السيارة ليترجل جان بسرعة نحو الفيلا و هو يرى الشرطة و رجال الاطفاء و هم يحاولون اطفاء النار فهم قد اطفئوا ڨيلا سيف الاولى و الذي نجت باقل الخسائر اما عن الفيلا الذي كانوا يسكنوها فهي الي الان تحترق و رجال الاطفاء يُحاولون اطفائها.
ليركض جان محاولا الدخول و لكن قد منعه رجال الاطفاء و الشرطة و لكنه لم يستمع لهم و دفعهم عنه و ركض و لكن كانت الشباب اسرع حيثُ امسكوا جان و ابعدوه عن الڨيلا.
جان بغضب و بكاء: ابعدووووااا عنييييب سيبووني الحقهم.
أدهم و هو يمسكه باحكام لكي لا يركض الي الڨيلا: اهدى يا بيجاد اهدى لحد ما نعرف هما خرجوا قبل الحريق ولا..... . صمت أدهم فهو حقاً لا يدري كيف سيقولها... هل حقاً ماتوا ام لازالرا علي قيد الحياة.
جان بغضب و صراخ: سككت لييييه ها سسكت لليه مش عارف تقولها صح انهم ماتوا.... مش عايز تسبني انقذهم.. لو ماتوا انتوا السبب لانكوا فضلتوا مسكيني و مخلتونيش انقذهم.
أنت تقرأ
مجانين في مهمة سرية
Actionاول رواية ليا باللهجة المصرية. هي بتشتغل بطريقتها الخاصة من اكفأ الظباط، هو بيشتغل بذكاء و من اكفأ الظباط مفكر أن البنات ما تقدرش تعمل الي بيعمله هو ياترى حيكون ايه رأى القدر مع الاتنين دول ده الي حتعرفه في رواية مجانين في مهمة سرية ده حساب الكاتبة...
