نامجون : دعيه يدخل . اومأ له بالموافقة
دخلت مع الضيف وكان رجل عجوز كبير بالعمر من غيره والده كيم هان .
خرجت جوليا ليجلس ذاك الرجل على الكنبة ينظر لابنه بعد سنوات .
نامجون : مالذي اتى بك لهنا يا من تدعى والدي .
تحدث العجوز نادما : اسف بني اعلم ما فعلته لا يغتفر جئت لأطمئن عليك وعلى اخاك .
نامجون بغضب شديد امسك بياقة والده : وهل اعتذارك سيرجع امي هاااا تحدث . تايهيونغ فزع من صوته عالي خرج من هناك ليجد نامجون ممسكا بالعجوز .
توتر تايهيونغ لا يعرف ماذا يفعل دخل الغرفة اخذ هاتفه ليتصل على هيونغه
اجابه يونقي مسرعا : هيونغ تعال لشركة نامجون غاصبا جدا وهناك الرجل العجوز الذي معه هو غاصب ارجوك تعال سيفعل شيئ بالرجل .
يونقي: حاول تهدأته انا بطريق لا تخف اذهب لنامجون وحاول تهدأته صغيري .
اغلق الهاتف ليخرج لنامجون والذي اراد ان يلكم والده احتظنه تاي من الخلف : هيونغ ارجووك اهدااا انا خائف . بالفعل نامجون هدأت انفاسه ليترك ياقة والده ليسقط العجوز على الارض ممسكا بقلبه ، التفت لصغير الخائف والذي ينظر له بخوف مقلتيه مليئة بالدموع مسح دموع الصغير ليقبل ارنبة انفه قائلا : لا داعي للخوف صغيري همم انا لن أوذيك .
اجابه الصغير : لست خائفا منك بل خائف عليك هيونغ لا تفعل ذالك مجددا بسببه قد تدخل السجن .
عشر دقائق لم تمر ليدخل يونقي لشركة متوجها للمصعد ، وجد جوليا تطرق باب مكتب نامجون .
جوليا : سيد مين . لم تكمل حديثها ليقاطعها يونقي: اتصلي بجين هيونغ فلياتي مسرعا .دخل للمكتب بسرعة
التفت الاثنان ليونقي
يونقي : يااااه انت بخير . يتفحص نامجون بخوف . ثم نظر للعجوز : عمي كيم اانت بخير . وجده يمسك بصدره متألم . اغمي على العجوز يونقي يتفحص قلبه بسرعة: تايهيونغ اتصل بالاسعاف حالا .
نامجون : لا تفعل فليمت .
يونقي اخذ الهاتف من تاي ليتصل بالاسعاف .بعد 10 دقائق
العجوز تم نقله للمشفى وكل من جين ونامجون ينظرون لسيارة اسعاف اما يونقي فهو ذهب مع العجوز بعد ان رفض كل من الاخوين الذهاب مع والدهم .
تاي امسك بيد نامجون : لنذهب للمنزل هيونغ انت متعب ويجب ان ترتاح .
جين : هيا سأوصلكما .فور وصلهما توجه الاكبر لغرفته غاضبا وبدأ بتكسير كل ما يقع امامه تاي فزع من الذي دخل على هيونغه ليجد يكسر اثاث غرفته ،
شهق تاي : هيونغ يدك توقف انت تنزف . امسك بيد بالاكبر يجلسه على السرير قائلا بصرامة : لا تتحرك .
ذهب لغرفتة جونكوك ليأخذ عده اسعافات ثم رجع لحبيبه الكبير اخرج قطن لينظف الجرح ثم وضع عليه المعقم ونامجون بالفعل نسي غضبه ينظر للكائن البديع جمال الذي امامه شعره البني المنسدل على جبينه بعيونه البندقية مركزا على ما يفعله عاضا على شفتيه السفلية بتركيز هو لا يعلم بحركته هذه ياخذ عقل من امامه ، اخرجه من سراحه صوت تاي حين قال : انتيت . نظرل بعيني الصغير وبدون كلام هجم على الصغير يقبل شفتيه بعمق والصغير بعد استواعبه احتظن عنق الكبير ليبادله القبلة ،
أنت تقرأ
احببتك منذ الصغر
Romanceتوفيت والدته هو بعمر صغير تراكة ورأها طفلا لم يبلغ العاشرة بعد . هل وقعت بحب فتى صغير بسبب انه ادخل السعادة بقلبك ، هل وقعت لطفل وهو بالتاسعة من عمره ، هذه قصتي فانا فتى ابلغ 17 وقعت بحب طفل بالتاسعة .