"لقد عدت!" صرخت حالما وصلت وخلعت حزائي بإهمال بينما اجر حقيبتي واسير لغرفة المعيشة." سكار تعالي بسرعى لقد بدأت الملاكمة!" صرخ والدي بحماس لألقي الحقيبة واركض لأقفذ على الاريكة بقربه بينما اتابع معه.
" سكار الم اخبرك الا تلقي حقيبتك هنا؟ كدت اتعثر بسببك!" وبختني والدتي ولكنني فقط اجبتها ب'حسنا لن اكررها' وانا وهي نعلم انني سأكررها لذا هي تنهدت.
" لكمة وركلة اجل اجل " قلت اتابع الملاكمة بين احد الملاكمين ضد استيفن كارل ملاكمي المفضل.
" من تظنينه سيفوز؟" سأل ابي بينما عينيه لا تفارق التلفاز.
" انت تعلم انني سأظل اشجع استيفن حتى ان خسر!"
همهم لي وبوم انتهت الملاكمة على ضربة استيفن للملاكم الذي سقط ارضاً
ثواني من الصمت والتحديق واعلن الحكم فوز استيفن.
صرخت بفرح
" ووو رائع كانت هذه افضل جولة!"" اتفق معك كان هذا مذهل"
"سكار وجاكسون الغداء جاهز " تحدثت امي من المطبخ.
" قادمان!"
اتجهت للمطبخ لأجلس على الطاولة ليتبعني والدي ووالدتي التي تسكب الطعام في اطباقنا.
" هل غسلتما يديكما؟" سألت امي بشك.
لأنهض بأدبي واغسل يداي ويتبعني والدي.
فأمي ليست سهلة عندما يتعلق الامر بالنظافة.
على كل قررت اخبار والداي عن امر المدرسة بما ان مزاجهما جيد اليوم.
نظفت حلقي وتحمحت.
" ابي..عليك غدا الذهاب معي للمدرسة"
" ها؟ لم؟" كان هذا سؤال والدتي العزيزة.
" ربما لأفتعالي شجار صغير؟" الصقت ابتسامة مرتبكة على وجهي.
أنت تقرأ
Scarlett
Humor[ قصة قصيرة ✓] عندما التقت اعيني بتلك الاعين الذهبية..ادركت حينها شيء واحد.. لن انزعج مجددا عند سماعي للغزل المبتذل الذي يلقيه والدي على والدتي. لأنني سأستمع الى هذا الغزل من صاحب تلك الاعين البراقة.