بارت 27

563 13 0
                                    

بارت27
من روايةة (احببته قاسي)
«في قلبي يسكن الوحش»

ادركت ماذاا..
وقعت بحبك منذ اللحظة الاولي.. انت اصبحت كل شئ.. لكن انني فعلا منهكه تغيرگ .. و من تغيري من حزني وعزلتي وتغير طباعي في عين نفسي، وأدرك انني لست انااا، من تعلقي بالأشياء الرحاله انني اشعر بحزني وانطفائي تمنيت ان تكون لي كتفى وسند قريب لاستناد عليه ولا اسقط ابدآ لو ان صوتي لا يصلل إلي قلبگ الان لا تشعر بي بكل هذا الكتم من الاحتياج لگ ادركت اخيرآ انك لست ذلك الشخص الذي احبته بقوة لكن انت الان ذلك الشخص الذي لا يحب تراكماتي وتغيراتي الكثيرة اختفي انبهاار نور عينيك بعد انطفاء روحي وادركك انني لأن اعد مدهش بعد الان، قد كنت بجانبي كل الاوقات ، لكن الان اين انت ابحث عنگ لا اجدگ فقط اريد ان اوصلل لگ. انك ارق ما سكن قلبي ♡.. ..

بقلمي♡.!!

في بدايةة يوم جديدة تشرق الشمس علي غرقةة ذلك الحبيبين معلنة بداية نهاار جديد كان ذلك قاسيي القلب كان ينظر لطفلته البرايئه النائمة بالاحضانه وقلبي يألم بشدة وهو يفكر في قرار الذهاب وتركهاا لوحدهاااا..... يقترب منهااا ببطئ حتي لا تستيقظ ويقبلهاا علي شعرهااا وهي يشم رائحتهاا اللي يعشقهااا... ويحتضنهااا بقوة اكثررر كأنه يريد تعويض نفسهه علي الايام اللي سوف يبتعد عنهاا... ليمسگ هاتفه ويتصل بمكان حاجز الطائرة...

ليرد شخص: الو تحب مساعدتك حضرتك في حاجه يا فندم...

أسر هو عيونه يطلع منهاا الشرر ويتحدث: احجزلي طايرة لأوروباا حالآ..

الشخص: تمام يا فندم تحت امرگ... ويغلق أسر الخط... ويقوم يلبس هدومه ويخرج من الغرفةة ليتجه لغرفةة ادهمم.....

ليخبط عليه وبعد فترة تفتح ليه نورر وتنظر لذلك الواقف وهو مغلق عينيه بألم وتتحدث: مالك يا ابيه...

لينظر لها ببرود ويتحدث: جوزك فين...

لتتحدث نور بقلق: نايم يا ابيه في حاجه

ليصراخ أسر بيهاا وهو يتحدث قائل: ادخلي صيحه دلوقتي...

لتخاف نور منه وعيونهاا تدمعع وتدلف إلي الغرفةة وتجلس عالسرير وهي تبكي ليستقيظ ادهم بسبب ازعاجهاا ليه ليفتح عيونه ببطئ وينظر لذلك الذي بجانبه ويخبطهاا علي رأسهاا ويتحدث:

صباح النكد مالك ابنتي حد ضربك في الحلم..

لتنظر له نور ببراءة ودموع: ابيه اسر زعقليي..

ادهم بأنزاعج: نعم زعقلگ ليه.. هو فين...

نور بدموع: بره بستناگ علشان عايزگ...
لينظر لها ويقربهاا منه بحب ويتحدث: متزعليش ياعمرري محدش يقدر يزعلك وانا عايش ويقبلهاا علي وجنتهاااا ليطحم أسر عليهم الغرفةة وهو يتحدث: وحيات امگ بلاش سوكه يلا وتعالي وراياا عايزگ...

«أحببته قاسي» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن